عموما للتذكير فقط
هو من الحالمين بان ماجد عبدالله لازال يلعب
هو من كان يلعب بسخرية حتى فى مباريات الحوارى
عندما كان طفلا بل يجيد التراقص واللعب الاناني
ولم يكن يترفع عن لفظ على الهلال
بل كان يرى فى ماجد البطل الاسطورى الذى تروي اسطيره الرومان
والانجليز فى ادبياتهم ولايريد ان يصحي من حلم النصر انتهى
ووصل بالمشاهد الى الحلقة الاخيرة |