مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 26/08/2001, 04:27 AM
خـالـد الحصان خـالـد الحصان غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 04/04/2001
المكان: الرياض
مشاركات: 1,692
اخبااااااااااار المنتخب السعودي..ليوم الاحد 7- 6 - 1422 هـ

احبتي الغاليين عشاااااااق الاخضر:
هذه ابرز الاخبار الهامة عن المنتخب السعودي ليوم الاحد من خلال جريدتي الجزيرة والرياض:

الحكم الاسترالي (ميكالي) تواطأ مع مساعده لإسقاط المنتخب السعودي في طهران! :
اعتبر الحكم الدولي القدير والمحاضر السابق الاستاذ عبدالرحمن الموزان ان الفضيحة التحكيمية التي اعلنها الحكم الاسترالي (سايمون ميكالي) في استاد ازادي بطهران امس الاول بنجاحه في قيادة المنتخب الايراني لتحقيق الفوز بأول مباراة له في مشوار التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2002اعتبرها الموزان امتداداً لاخطاء تحكيمية الحقت الضرر بالمنتخب السعودي في هذه التصفيات.
وقال الخبير التحكيمي في حديث خاص ل (الرياض) : بدأ هذه الاخطاء المؤثرة الحكم الدولي الكويتي (سعد كميل) في لقاء البحرين والسعودية باحتسابه خطأ غير صحيح على المدافع (الخليوي) نجم عنه الهدف البحريني الوحيد عندما اطلق الحكم صافرته بتهور واعطى اللاعب السعودي بطاقة صفراء رغم ان (الخليوي) دخل لتخليص الكرة بصورة قانونية لكن تقدير الحكم الخاطئ جعله يمنح المدافع انذاراً لا يستحقه.

تواطؤ تحكيمي!
وبعد اسبوع جاء طاقم التحكيم الاسترالي بقيادة (سايمون ميكالي) ليتعمد اسقاط المنتخب السعودي في طهران بصورة متواطئة ولا مجال للشك فيها.
واضاف: في الشوط الاول ظهر (ميكالي) جيداً إلى حد ما.. وفي الحصة الثانية كثرت الاخطاء المتعمدة والجسيمة من الجانب الايراني عندما حاول بعض لاعبي المنتخب السعودي اللعب باداء رجولي واخذها الحكم على اعتبار انها عملية مقايضة أو ردة فعل ليطلق صافرته على حالات ليس فيها اخطاء لكنها في اعتقاده ورأيه مخالفات واخطاء!.

لماذا حكام من استراليا؟!
إلى ان جاءت الفضيحة الكبرى بعد (54) دقيقة من التعادل السلبي وكانت بالنسبة للايرانيين (حلم) لا يمكن تصديق حدوثه إلا بتواطؤ حكم الراية المتواجد في الجهة اليمنى الذي اشار لحكم الساحة بان هناك ضربة جزاء للمنتخب الايراني واعاقة لمهاجمه (علي دائي) من جانب الحارس السعودي ليبادر (ميكالي) إلى احتساب ضربة جزاء (ظالمة) لا يوجد لها نص في القانون على الاطلاق.
ولو اعتبرناها صحيحة فهذا يعني ان كل حارس مرمى يمسك كرة داخل المنطقة يعاقب بانذار وضربة جزاء كما فعل الحكم الاسترالي!.
وكانت بحق سبباً مباشراً في خروج المنتخب السعودي بخسارته الاولى بقرار تحكيمي جائر.. وفي فصل جديد من حظوظنا السيئة دوماً مع الاتحاد الآسيوي حين استعان هذه المرة بطاقم حكام من استراليا بدلاً من حكام شرق آسيا الافضل مستوى وادارة.

اخطاء الايرانيين أُهملت
واضاف: وضح من خلال الشوط الثاني ان حكم الساحة لم تكن لياقته البدنية طيبة وظلم المنتخب السعودي في كثير من قراراته بخلاف ضربة الجزاء فبعد خمس دقائق طرد اللاعب (الصقري) وتغاضى عن رؤية الحركة الاخيرة التي قام بها اللاعب الايراني مع (الصقري) والتي تستوجب طرده بالبطاقة الحمراء.. وفي هذا تأكيد بما لا يدع مجالا للشك ان الحكم (سايمون ميكالي) تعمد اهمال اخطاء الايرانيين وخاصة عندما كانوا يلجأون إلى الضرب الخلفي وهذا يعاقب في القانون بالطرد أو الانذار..

حكم مهزوز!
وعاد المحاضر السابق عبدالرحمن الموزان إلى التأكيد بان حكم الراية المتواجد في الجهة اليمنى كان متواطئاً ضد المنتخب السعودي ومتحاملا على لاعبيه وقال: كان الاجدر بالحكم (ميكالي) الا يلتفت لرأي حكم الراية ويوضح له انه كان قريبا ومتأكدا من سلامة قراره بدليل عدم اطلاقه الصافرة لانه كان الاقرب من الكرة وفي موقع يعطيه حق الرؤية الواضحة للاعب في وضع انفراد ولم يشاهد ما يستدعي اطلاق الصافرة واحتساب خطأ.
ثم ان (علي دائي) المهاجم الايراني هو الذي اصطدم بالحارس (الخوجلي) فاذا كان هناك خطأ يرجح على المهاجم ويعفى في الوقت نفسه من الانذار لانه جاء مسرعاً والحارس أمسك بالكرة بصورة سليمة وجميع القنوات الفضائية اجمعت على انها اغرب ضربة جزاء حقاً.
تواطؤ.. أم رشوة؟!
واضاف: أنا هنا اعتبرها قضية تواطؤ واضح وليست (رشوة) فالتسليم بالرشوة يحتاج الى أدلة وقرائن.. اما التواطؤ التحكيمي فهو الواضح للملأ بالعين المجردة وما شاهدناه يقع من ظلم تحكيمي ضد المنتخب السعودي في ستاد ازادي بطهران عصر أمس الأول وخاصة من جانب مساعد الحكم المتواجد في الجهة اليمنى والذي رفع الراية على حالات تسلل غير صحيحة في هذه المباراة بينها حالتان فيهما شك يرجح لصالح المهاجم السعودي.
والغريب أن حكم الراية هذا خالف التوصيات الجديدة التي تلزم حكم الراية بلفت نظر الحكم الى الأخطاء التي لا تقع تحت نظره.
وان يصر على رأيه
وجاء احتساب ضربة الجزاء ليكشف ضعف شخصية حكم الساحة وثقته المهزوزة بقدراته التحكيمية ويؤكد قراراته الخاطئة باحتساب "البنالتي" نزولا على رأي حكم الراية لا بقناعته انه لم يشاهد أي خطأ يستوجب احتساب ضربة الجزاء وانذار الحارس بصورة ظالمة.
حريق مفاجئ عطل حافلة المنتخب.. واللاعبون أكملوا المشوار ............:
اشتعل حريق في الحافلة الخاصة ببعثة المنتخب السعودي الأول لكرة القدم في العاصمة الإيرانية "طهران" ظهر أمس السبت أثناء انتقال البعثة من فندق الاستقلال إلى المكتب التنفيذي في مطار طهران الدولي وذلك بسبب انعدام كابح "فرامل" الحافلة حيث عجز السائق ايقافها الأمر الذي اضطره إلى النزول ومعه عدد من أعضاء البعثة لايقاف الباص بواسطة أيديهم ولم يتعرض أعضاء منتخبنا "ولله الحمد" لأي ضرر سوى انهم وصلوا إلى المكتب التنفيذي مشياً على الأقدام.
وكانت بعثة المنتخب قد وصلت إلى مطار الملك فهد الدولي بالدمام على متن طائرة خاصة عند الساعة الخامسة والنصف عصرا وتوجه الجميع مباشرة إلى فندق "المريديان" في الخبر قبل أن يؤدي المنتخب حصة تدريب مسائية بمشاركة كافة اللاعبين باستثناء "المصابين" طلال المشعل ومحمد الخليوي والحسن اليامي والذين خضعوا لبرنامج تأهيلي خاص داخل مسبح الفندق وجاء التدريب الذي أداه المنتخب على ملعب الأمير محمد بن فهد متركزا على تقسيم اللاعبين إلى "مجموعتين" حيث أدت المجموعة التي لعبت مباراة إيران أمس الأول تمرينا ترفيهيا خفيفا، اما المجموعة الأخرى فقد فرض عليها سلوبودان العديد من الجوانب اللياقية والتكتيكية وكان الأمير تركي بن خالد بن فيصل عضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم عضو لجنتي المنتخبات وشؤون اللاعبين وتطوير الحكام رئيس البعثة إلى طهران قد تناقش مع المدرب اليوغسلافي سلوبودان أثناء الرحلة من إيران إلى السعودية حول العديد من الأمور التي تتعلق بمستقبل الكرة واللاعب المحلي داخل المنتخب وامكانية تطويره.
هذا وقد توجه سموه فور وصوله المطار إلى الرياض عن طريق البر.
على صعيد آخر واجهت بعثة منتخبنا الوطني الأول في طهران العديد من المعوقات التي استاء منها أعضاء المنتخب حيث تعرض أحد مرافقي الأمير تركي بن خالد "لشج" في رأسه داخل ملعب ازادي "الحرية" من جراء رميه بـ"علبة" زجاجية قذفه بها أحد الجماهير، كما تعرض أعضاء البعثة لعدة أساليب استفزازية.
الأخضر تفوق في خمسة لقاءات وتعادل وحيد بين المنتخبين ..........: فيما يلي لقاءات منتخبي السعودية وإيران لكرة القدم حتى الآن:
1984: فازت السعودية في نصف نهائي كأس أمم آسيا الثامنة بركلات الترجيح.
1988: فازت السعودية في نصف نهائي كأس أمم آسيا التاسعة بهدف سجله ماجد عبدالله.
1993: فازت السعودية في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 3/4وسجل اهدافها سامي الجابر وفهد المهلل وحمزة إدريس.
1996: فازت إيران في الدور الأول لكأس آسيا الحادية عشرة 3/صفر.
1996: فازت السعودية في نصف نهائي كأس آسيا الحادية عشرة بركلات الترجيح.
1997: تعادل المنتخبان 1/1في مباراة الذهاب ضمن الدور الثاني من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات مونديال فرنسا
98. 1997: فازت السعودية في مباراة الإياب ضمن الدور الثاني من التصفيات المؤهلة إلى فرنسا 98بهدف سجله خالد مسعد.
2001: فازت إيران 2/صفر في مباراة الذهاب ضمن الدور الثاني من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات مونديال 2002في كوريا الجنوبية واليابان.

سلوبدان طار بعد لدغتي علي دائي!!...........:
احتفلت الصحافة الايرانية صباح امس بالفوز الكبير الذي تحقق للمنتخب الايراني على نظيره السعودي واجمعت آراء النقاد هنا في طهران على ان المنتخب الايراني سيطر على المباراة والغى تماماً وجود خصمه.. والغريب ان الصحافة الايرانية اشادت كثيراً بالحكم الاسترالي وقالت انه كان متميزاً للغاية رغم انه اهدر ضربة جزاء لايران في الدقيقة 16من الشوط الثاني وتناولت الصحافة اوضاع الفريق السعودي اثناء المباراة وقالت ان لاعبيه تعاملوا مع التفوق الايراني بخشونة الا ان الحكم اوقف ذلك بالطرد المستحق للاعب صالح الصقري..
واكدت بعض الصحف على ان سلوبدان انتهت مهمته من تدريب المنتخب السعودي وكانت ابرز العناوين التي تصدرت الصفحات الرياضية هي:
(الثعلب سلوبدان طار بعد لدغتي دائي!!)
(بتصويبة.. تبخرت آمال السعودية وتضاءلت حظوظه بالتأهل للمونديال!!)
طرد غريب وضربة جزاء أغرب..............:
عندما تحدث قائد المنتخب السعودي سامي الجابر عقب خسارة منتخبنا أمام ايران الجمعة الماضية قائلا ان اكثر ما كان يخشاه قبل اللقاء هو طاقم الحكام الاسترالي لم يبالغ الجابر بهذه المقولة فقد أثبت ذلك الطاقم وعلى رأسهم الحكم سايمون ميكالي بأن كرة القدم في جهة ومعرفتهم للتحكيم في جهة ثانية وأنهم اقل بكثير من ان يقودوا لقاء في كرة القدم حيث كان ميكالي "الحكم" يكيل بمكيالين في تعامله مع المنتخب السعودي في حين كان مجاملا للاعبي ايران وربما تأثر هذا الحكم بالحضور الجماهيري الكثيف الذي ملأ الاستاد عن بكرة ابيه وحينما وجد هذا الحكم ان لاعبي منتخبنا لم يلقوا بالاً لاستفزازاته زاد الطين بلة واصر على منح المنتخب الايراني نقاط المباراة بعد ان احتسب ضربة جزاء عارية من الصحة تفاجأ الايرانيون انفسهم قبل السعوديين ولم يكتف هذا الحكم بفعلته الشنيعة تلك بل قام بطرد نجم المنتخب السعودي صالح الصقري اثر احتكاك بسيط وطبيعي ليكشف القناع عن نفسه وليؤكد تحيزه للمنتخب الايراني وسط دهشة الجميع.

الخليوي يجتاز الاختبار الطبي واللياقي قبل لقاء العراق .........:
اجتاز مدافع منتخبنا الوطني محمد الخليوي الاختبار الطبي واللياقي الذي فرضه عليه طبيب المنتخب جمال الخليفة بعد الاصابة التي عطلت الخليوي في مشاركة منتخبنا في لقاء الذهاب أمام المنتخب الايراني والذي خسره منتخبنا بهدفين دون مقابل.. حيث أثبتت الفحوصات الطبية سلامة الخليوي من الاصابة التي لحقت به في الفخذ اثناء لقاء منتخبنا بنظيره البحريني مما حدا بمدرب منتخبنا السيد سلوبدان السماح للخليوي بدخول ارض الملعب ومشاركة اللاعبين في تدريب الأمس فور وصول بعثة منتخبنا من إيران.
الخليوي من جهته أبدى أسفه من خسارة منتخبنا للقاء إيران ومؤكداً ان عودة المنتخب لمستواه المعهود عنه ستكون عبر بوابة المنتخب العراقي مشيراً إلى انه سعيد بشفائه وعودته لمشاركة زملائه في التدريبات والدفاع عن اسم وسمعة الكرة السعودية.

الأمير نواف بن سعد يترأس بعثة منتخبنا للقاء العراق ...........:
يترأس صاحب السمو الأمير نواف بن سعد بن عبدالله بن عبدالرحمن عضو اتحاد كرة القدم بعثة منتخبنا الوطني لمباراة العراق القادمة التي ستقام في العاصمة البحرينية المنامة يوم الجمعة القادم ضمن منافسات الجولة الثالثة عن المجموعة الأولى الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2002.

في تقرير لوكالة الأنباء الفرنسية..............:
الرياض/(أ ف ب):
حملت الصحف السعودية الصادرة يوم أمس السبت الحكم الاسترالي سايمون ميكالي مسؤولية خسارة السعودية أمام إيران صفر/2 يوم الجمعة في طهران في الجولة الثانية في الدور الثاني الحاسم من منافسات المجموعة الأولى لتصفيات آسيا المؤهلة الى مونديال 2002.
وتجنبت توجيه النقد للمدرب اليوغوسلافي سلوبودان سانتراتش واللاعبين.
وعنونت صحيفة «الرياضية» المتخصصة على صدر صفحتها الاولى «مهزلة تحكيمية تغتال الكرة السعودية».
وأشارت الى ان «الاتحاد الآسيوي بارك هذا الاغتيال بالحكم الاسترالي غير المبالي». معتبرة ان المنتخب السعودي «خسر بهدفين للا شيء إثر صافرتين غير عادلتين. الأولى منحت علي دائي ركلة جزاء غير صحيحة. والثانية طرد صالح الصقري من دون مبرر».
وجاء في عنوان صحيفة «اليوم» ان «سايمون يهدي إيران نصرا ويذبح الاخضر ظلما». وكتبت أيضا «إشارة ظالمة تسقط منتخبنا في طهران». وأشارت الى «الأخطاء التحكيمية القاتلة» لكنها تحدثت عن انه «كان من المفترض ان يشارك عبدالله الشيحان في بداية الشوط الثاني لتخفيف العبء عن حسين عبد الغني والحد من تقدم الإيراني مهدي مهداوي».
اما صحيفة «الجزيرة» فكتبت «استرالي يقود ايران لهزيمة منتخبنا». وتحدثت عن «ركلة جزاء ظالمة وطرد غير صحيح لصالح الصقري». لكنها اكدت ان «المنتخب السعودي يعاني من مشاكل فنية في منطقة العمق».
وأشارت صحيفة «الرياضي» الى «خسارة قاسية للسعودية في طهران وقرارات الحكم كانت فضيحة». وحملت صحيفة «الرياض» الحكم المسؤولية ايضا واشارت الى «الظلم الفادح لركلة الجزاء والطرد».

تلك هي ابرز الاخبار الخاصة بالاخضر السعودي.........امنياتنا جميعا لمنخبنا بالتوفيق في مبارتة القادمة مع العراااق.......وتحياتي للجميع.
اضافة رد مع اقتباس