لم ولن ننسى بأنه بطل
ولم ولن ننسى بأنه أفضل فريق في آسيا
ولا يمكننا أن ننكر أن إدارته ومدربيه و نجومه ( خصوصاً في الموسم الماضي وهذا الموسم ) قدموا لنا كجماهير
مالا تحلم به جماهير أكبر الأندية العربية والآسيوية ولكن العتب على قدر المحبة ، وهلالنا كادت سحابة الصيف
المسماة بالغرافة أن تغيبه ( بغض النظر عن أي جوانب أخرى حدثت في المباراة وأثرت عليه ) وإلا أصبحنا
جماهير جاحدة ، وهذا مايقلقنا
وكثيراً مانردد( لايهزِم الزعيم إلا الزعيم نفسه ) والغرافة في اللقاء الأخير لم تهزمه ، وإنما هو من فعلها !!
لكل جواد كبوة ، وبإذن الله فرسان الزعيم لن يكرروا ماحدث وسيكون التوفيق حليفهم .
شكراً لك وفاء الزعيم |