كل عام والجميع بألف خير ،،،
حضر الهلال فكسب الرهان،،
حضر الجابر فكان النصر في خبر كان
وألف مبروك لعشاق الأزرق هذا الأنتصار وقبل الأنتصار الروح الهلالية العائدة ،
بالنسبة لنزال القمة يجزم المتابع الرياضي بأن لقاء الأمس أعاد للأذهان لقاءات الهلال والنصر منذو سنوات ، الجمهور الهلالي كان حاضر ، الأداء مرتفع والفريقين " متطلعين " للفوز ، مباراة سريعة جدا خلت من التحفظ المعهود ،،
بالفعل الهدف الهلالي بلدغة " سامي " كان لها الأثر ولا ننسى أصابة الحارس النصراوي ، فهدف في أول " 5 " دقائق من المباراة وفي مباراة قمة تضغط على الفريق " الخاسر " حتى تلك اللحظة ، وتعطى المعنويات للفريق " المنتصر "
كادت أمس أن تكون تاريخية بالنسبة للهلال " لو " تعامل مع الهجمات بجدية أكثر وحالفها التوفيق ،
على العموم تأثر النصر كثيرا مساء الأمس بغياب " الرمز " وأعتبر هزيمة النصر قبل المباراة " نفسية " فكنا نرى التصاريح تشعل المباراة قبل بدايتها ،،
المباراة قبل أن تبدأ توقعنا أن تكون ممتعة مثيرة ونحن نرى البادرة الرائعة من أفراد الفريق الهلالي بحمل لافتة " إلى جنة الخلد أبا خالد " فهذا هي الروح الهلالية ،،
الفوز أمس على المنافس النصر ليست نهاية المطاف وأعتبرها " نقطة البداية " نحو زعيم متألق ،، المشوار طويل والسلبيات عديدة في مباراة الأمس ولدينا الأهم " 3 " نقاط من المتصدر الشباب ، هذا ما سنطمح إليه ،
بعيدا عن الفوز الهلالي فتصاعد المستوى المصحوبة بالروح الزرقاء هي ما نبحث عنه ، فالفريق قبل مباراة الرياض في المركز العاشر والآن في المركز الرابع بعد الأنتصار ، فهذا ما يبهجنا ،
خارج السطر : يجب أن ننسى مباراة النصر ونفكر " بالشباب "