الأخ الماسه الزرقاء:

قرأت في أحد المواقع أن مفسر أحلام مشهور اسمه الشيخ محمد الرومي وفي مقابله على قناة المجد
ذكر بأن رمضان هذه السنه سيكون فيه خيرات كثيره على المسلمين وخاصةً في الجزيره العربيه،

ويبدو أنه أيضاً في خير كثير على الهلال إن شاء الله.

فعلاً أخي الماسه الزرقاء الروح الهلاليه عادت والحمد لله..والأهم أن تستمر هذه الروح..ويعود الهلال
الى مكانه الطبيعي، المكان الذي لا يليق إلا للزعماء..

وفعلاً الأهداف من سامي لها طعم خاص...لأن أكثر العاتبين على سامي لا يتمنون ألا أن تكون نهاية
سامي في الملاعب (من غير شر) بالطريقه التي تليق بتاريخ سامي.

شكراً لمرورك...ورمضان مبارك

الأخ ابويعقوب،

شكراً على كلماتك الطيبه...وما عليك زود

ليس من طبعي الهروب والحمد لله...وخاصةً عندما أكون مقتنع بما ذكرته عن سامي في السابق، ولا
زلت عند قناعاتي بخصوص "جمهور النجوم" وتأكد أخي الكريم أنني لا أنتقد لمجر الأنتقاد...وإنتقادي
لسامي جاء على قدر مكانته عندي..وحرصي على أن لا نهدم ما صنعه سامي لنفسه من تاريخ..

ولازلت عند رأي بأن هناك من لا يفرق بين الأنتقاد والحقد إذا كان اللاعب نجم..وهذه ظاهره
موجوده في كل المجتمعات وفي كل المجالات...كالسياسه، وإنتقادي لمثل هؤلاء جاء بسسب غيرتي
على الجمهور الهلالي وعلى مجتمعنا بشكل عام...فعشمي فيهم كبير وأتمنا أن يكون الجمهور
السعودي والهلالي بشكل خاص حظاري ويفرق بين الأنتقاد و"الحقد" و"الكره" وغير ذلك من الألقاب،

أنا كنت اتابع الهلال منذ نعومة أظافري (منذ كان عمري أقل من العشر سنين) وعندما كنت مقيم
في الرياض كنت اذهب لملعب الملز لمتابعة الهلال، مرة مع عمي ومره مع أخي...وذلك منذ أكثر
من عشرين سنه.

هناك بعض من الجمهور من من لم يعرف الكره والهلال ألا من عدة سنوات ولم يعرفوا سامي
إلا قريباً ومع ذلك يشككون في حبنا للهلال وحبنا لسامي..لمجرد أننا نقول ما لا يعجبهم!..


أتمنى من الله أن يستمر هذا العطاء السخي من سامي...ومن الفريق ككل...ويجب أن لا ننسى
مجهودات الرائع الشلهوب والغنام..والعتيبي..والدوخي...

بأختصار الفريق كان كله نجوم أمام النصر...مع تحفظي على بعض غلطات الدفاع الفادحه والتي
مع قلتها ولكنها كانت خطره وكان من الممكن أن تغير مجريات المباراة..ولكن الله ستر.

أسف على الأطاله..وشكراً لك مرة اخرى...ورمضان مبارك.


أخي N.M.N

مرحباً بك معنا في منتدى الزعيم وشكراً لمرورك..ورمضان مبارك


والسلام عليكم