|
يَأللِـيّ تَخآ آ آ ف ألبَحرّ ’ تجّنبّ أمَوآ آ آ جـهّ
بسمّ ألله العَليّ ألقديرْ , ألحَمدُلله ’ الحَمدُلله ’ الحَمدُلله || هآ هُم قآدُمون , لـ ترّويض المستعصيّة عآزمون لـ إسعآد عُشآقهِم مُتحمسَون , ولهُم منا الشًكر الممنونّ أسيا ترّتعشْ , درَجًات الحرَارة وصلت إلى التوب , وعلآمة النصر تكتسيّ زعيمهَا ووآجهتها المُشرّفة شوطٌ وإنقضَى , وفي الإياب سنكُمل مآ تبقّى , مآ تبقىْ لـ نصِل للعآلمية مررّة أخرى في الألفية الجديدة , على ترّويضها نسيرّ ونمشيّ , كُتلَةً واحدة , لآ يشوبهآ خلآفاتْ , على قلب رجُلٍ واحد , بقيآدة رجلٍ عن ألف رجُل , من خلفهمْ شعبٌ عظيمْ , من خلفهمْ رُعبٌ مُقيم في قلُوب المنافسين , أما من جِهة اللآعبينّ فلآ أدرِيْ هَل التصفيق يُوفيهم ؟ أرى بأن الحُضور هُو من يُعطيهم حقوقهم حتماً , شوطٌ إنتهى , فرحٌ مآبعده ولكن تذكّروا يآ زُعماءُ يآ أحبَاءْ , كُرة القدم غدّارة لآ تعرف المستحيل , من يُقدم سـ تُقدم له , ومن يكتَرث لنتآئج سَآ آ آ بقة لرُبما يذهب غلطة ! الفرّح هُو جُزءٌ من النجآ آ آ ح , ولكن بحدُود , زعيمنآ قطع نصف الشوط , أبدع , تفنن , سجلّ ولكن لم ننتهِي بعد , وسندخُل الشوط الثاني وكأننا بدأنا من الصفرّ , وهذآ الدآفع يجب أن يكُون في اللآعبين وهُنا يأتي دَور اُسطورتنا سَامي , حينما يُسخّر فلسفته في خِدمة الكيآن , والكَيآ آ آ ن فقط , وعن أي كيآنٍ تتحَدثون يآ سآدة ؟ هُو الإبدآع بجمّته , والفن بجبرُوته والإمتَاع برُّمته , و يَأللِـيّ تَخآ آ آ ف ألبَحرّ ’ تجّنبّ أمَوآ آ آ جـهّ  وعن أي أموَاجٍ سنتحَدثُ يآ سَآدة يآ حُكام , أمَواَجٌ مُتلآطمة , مُرّهبَة , مُررررّعبَة مَوج الهِلآل العاتيّ , مَوجُ الهِلآل في المَآضيّ و المُستقبلّ و الآتيّ , مَوجٌ يرعب الخصُوم , يدبّ الخَوف في نفوسهمّ النوع :كُتلةٌ واحدة , على قلب أسدٍ واحد ! اللغة : لُغة الزعيمّ متنفسهمّ ألوَحيد , ألوحيد فقط ! المَكان : دُرّة الأرَض , من تفتخرّ بهمّ الزَمان : ليلَة الأربعاءْ , ليلةٌ صرّخَة الزعيم . العَمل : التَصفيقُ حَديثهمْ , الصُرآخ متنفسهمّ , دبّ الرُعب في نفوسّ الخُصومّ عَملهُم . طبيعَة العمل : جنّ المَلآعب تحترفّ كتم الأنفآسّ  مآ كُتب أعلاهّ مُجرَد تعريِف بسيطّ للزُرق , للشعب الأزرق للمَجانينّ بحُب الزعيمّ , للمُتيّمين بـ عشقّ الهِلآل العظيمّ دَوماً معك يآ هِلآل , في السرّاء والضرّآءْ سنبقى زُرق , سنبقىّ مُقلّمين بالأبيضّ وستبقىّ قلُوبنا مُسيرّة ومُسخرّة للكيآن الهِلآليّ وسنبقىّ مهمآ كَآ آ آ نت الظُروف , هِلآليين , وإفهمُوا يآ من تعشقون غيرهم !  فلّلّلّلّتذهبّ آسيآ ,  لقطة يقشعّر لهَا البدنّ على مَحبة الزعيمّ نلتقيّ , لـ نرّتقيّ  |
