كنا صغار ونشوف المملكة
واليوم كبرنا وكبرت المملكة
غبنا ورجعنا, ولازال هذا المعرف يكتب للهلال الكيان فقط.
يستاهل أبو فيصل, والله يجازيه على قد عمله وعلى قد نيته السليمة.
رجل يهتم بفريقه, ويترك للآخرين ممارسة النبح اللا منقطع.
وفق الله الهلال في مهمته الصعبة.