بِرِعَايَة الْقُوَّة الشِرَائِيّة لِلْبِقَالَة الْلِي جَنْب بَيْتِنَا الزُّلْفِي وَرَاك مَا دَعَسْت عَلَى الْبِنْزِيْن وَأَنْت مَا تَدْرِي وَأَفْطَرْت عِنْدَنَا فِي الزُّلْفِي الْلَّه مَعَك يَابِلَادِي الْنَّاس أَنْبَحَت حلَوِزُهَا وَهِي تَتَكَلَّم عَن الْأَرَاضِي الْفَارِغَة فِي وَسَط الْرِيَاض وَلَكِن لَاحَيَاة لِمَن تُنَادِي تَدْرِي لّيّش وأَنَتْ تَعَرِفْ أَن الْمَالِكِيَن مِن الْطَّبَقَة الْمُخْمَلِيَّة ( طَبَقَة الْأُمَرَاء ) . حُكْم شَرِب الَّشّاهِي وَالْقَهْوَة.. وَالْطَّبْخ بِالْسَّمْن تَعْرِف لّيّش تَرَكْت مُتَابَعَة الْفَتْوَى فِي رَمَضَان لِأَنَّهَا مُكَرَّر ووَوَسْخة جَدَّا وَبَايخَة ... سُؤَال يَقُوْل ؟؟ خَلَاص مَا وِدّي أُكَمِّل أَخَاف أَخْرَب الْمَوْضُوْع . مَا أَقُوْل الْلَّه يُعَيِّن الْمَشَايِخ عَلَيْهِم ، وَيُعَيِّن الْمُتَابِعِيْن عَلَى الْأَسْئِلَة البَايخَة . إِلَى الْمُلْتَقَى حَبِيْب الْقَلْب فَهِد ..