والله يا أبو زياد خويك رجل أمين وخايف ربه ، واللي خسرهم هم أصدقاء مصلحة والبعد عنهم غنيمة ..
بشر خويك بالأجر العظيم ورب العالمين بيعوضه ويأجره على أمانته وصدقه ..
أنا انصدمت بكثير من الناس بسبب انهم مخاويني للمصلحة وسويت لهم أشياء ما أحد سواها وبالأخير تركوني ، يعني لو خويك أستقال أو تنازل عن أمانته ولبى رغباتهم صدقني بيكون مصيرة النسيان وبتكون علاقتهم معاه مجاملة ومصلحة ، وبالأخير بيلقى الناس الوفية والصادقة مثلك وشرواك ، أنا خاويت وتركت بس بقى لي أثنين من الأصدقاء معدنهم ذهب انقطعت عنهم وهم ما نسوني وخصوصًا في الصعايب وقفوا معاي ، قل لخويك إن استقالتك هي عجز وردة فعل سلبية ، يا عزيزي أنت الله منعم عليك ومميزك عنهم والناس لا يرفسون كلبًا ميتًا .. |