لاهنت ولاهان كل من ساعدك ...
نبدأ بالعشق الابدي ، نبدأ بالزعيم الحقيقي ، نبدأ بفخر الكرة الانجليزيه ،،، ليفربول ..!!
الفريق متهالك والفتره الي يمر بها " عصيبه " ،، بالجوله الاولى واجهنا الارسنال ، والخميس قابلنا الفريق التركي ، والاثنين نواجه السيتي ، روي هودجسون ذكي جداً ، اشرك بمبارة الفريق التركي الرديف ، واحتفظ بالاساسيين لمعركة الاثنين ، السيتي فريق يملك لاعبين لكن بمبارتهم الاولى شفنا اشباه لاعبين بالملعب والسيبرز رغم انه لم يستقدم اي لاعب بالصيف استطاع السيطره على المباره وكان الاجدر بالفوز ، بكل بساطه الاموال لا تأتي بكل شي ،، بخصوص العشق ليفربول حال الفريق شبه ممتاز وقادر على الخروج من السيتي اوف مانشستر بالثلاث نقاط ، بالحراسه رينا وبخط الدفاع كاراغير وسكيرتل وعلى الخط اليمين جونسون واليسار اورويليو ،، الاخير استغربت من روي عندما اشركه بلقاء الفريق التركي ، هالنوعيه من الاعبين تحفظ عليهم لأنه بطل بس كثير الاصابات وماعندك غيره واغير مصاب ، لكن الحمدلله ماصارله شي ، بخط الوسط ماسكيرانو واكويلاني محاور ، اليسار الوحش يوفانوفيتش واليمين بغياب كول اكيد بيكون جيرارد، وكاوت وتوريس بالمقدمه ،، بحول الله بهالاعبين نقدر ناخذ الثالث نقاط ، بهاللحظة تمنيت اوين يكون معنا ، عقدة السيتي اوين خخخ ، روي ذكي لكنه يفتقد للخباثه الي كان يملكها رافا ويملكها معظم مدربين العالم ، يعني مدرب الخصم من يشوف تشكيلة الليفر يفهم طريقة لعبه ، يعني بمبارة القنرز افتقدنا لتقدم جيرارد وتسديداته ، ايام رافا المهاجمين كانوا يتركون المساحه للمحور الهجومي انه يتوغل لأن المحور الهجومي هو الاعب الي تلقاه حولين منطقة الجزاء وخلف المهاجم تماماً والاقل رقابه ، السيتي فريق " داج " مع احترامي لمشجعينه ومبارة السيبرز فضحتهم ، الاموال لا تأتي بكل شي يامانشيني ...
باقي المباريات اتوقع انتصار صعب للسيرز والقنرز وانتصار سهل للبلوز والمانيو " الزعيم الوهمي " ، قمة الجولة بوجهة نظري بعد السيتيزن والليفر هو لقاء الفيلا ونيوكاسل ،، ننتظر لقاء كبير من الفريقين .. ،، وبالاخير البريمر " ماله امان " فالصغير يحرج الكبير ، مافي شي مستحيل بدوري اسمه " بريمر " ،، متعة كرة القدم تكمن عند الانقليز .. اتمنى تكون الانطلاقة نحو الدرع من السيتي اوف مانشستر ، بالتوفيق لزعيم انجلترا وفخرها ،،
" خاتمة "
ان دار الزمان .. " وانقلب " .. وانغلب العصر .. " وانتكس " .. وصار العظيم " يحتضر " .. اصرخ ... ليفربولي " وافتخر "

في أيامه الأولى بين صفوف الإحتياط مع سلتيك، أوكلت إلى دالجليش مهمة مراقبة أليكس فيرجسون الذي كان يلعب آنذاك مع رينجرز. وكان تعليق فيرجي عليه: "هذا الفتى السمين لن يكون لاعب كرة قدم على الإطلاق."
فحقق هذا الفتى السمين 3 بطولات دوري ابطال اوروبا التي لم يحققها فيرغسون طوال مسيرته كلاعب وكمدرب ايضاً ! دائماً في الظل |