حـــــذاء الـــرومـــانسيـــــة ....
مســــاكــــم ورد / صبـــاحكــــم فــــل
استثــارت فكـــرة ذات طـــابــع رومــانســي بيــن عـريــس و عــروســـه فــي ليــه زفــافهمــا فــي قصــر للأفــراح فـــي تبـــوك شمـــال السعـــوديـــة ، غضـــب والــدة العــريــس بعــد أن اراد إلبـاس عـــروســـه الحــذاء أمــام المــدعــوات ... يــاحبيبي ولــــى زمـــن سنــدريـــلا ...إذ بـــادرتـه بصفعـة مفـاجئــة لــم تكـــن بالحسبـان ... و ذكــرت صحيفـــة عكــاظ أمـس أن القصــة تتمثــل بــرغبــة العــريس فــي اضفــاء طــابــع رومــانســي فــي ليلــه زفــافـــه للتــأثيــر فــي نفسيـة شــريكــة حيــاتـه ، حيــن اتفــق معهــا ع الــدخــول إلــى القــاعــة مـرتــديـة فــردة مــن الحــذاء و الأخــرى تحملهـــا شقيقتهـــا حتـــى دخـــولــه .. لكــي يضعهــا فـــي قـــدمهـــا أمــام المـدعــوات .... و لــم تكـــن الأســـرة تعلــم بالتفـــاصيـــل ، و بمجــرد أن امســك العــريــس فــردة الحــذاء ووضعهــا فــي قــدم عـــروســـه ، ثــارت والــدتـــه غضبــا و انهــالــت عليــه بالضــرب والسبــاب .. يــا عمـــي كــان لازم تحســـب أمــر الغـــارات الجـــويـــة ...معتبــــرة أن خطــوة ابنهــا تقلل مــن الصــورة الــذهنيــة المعــروفـة عــن الــرجل الشـــرقــي ...
منقــــــوووووووووووووووووووول