رحمك الله يافيصل
الأغلب كان يرى فيه صلاح الدين الأيوبي الجديد ولكن حكمة الله وقدرته أرادت أن يرحل وينتظر
المسلمون ان يأتي صلاحاً أو فيصلاً آخر ليحركهم ويقودهم لدك اليهود وقتلهم وإعادة الحق لنصابه
الملك فيصل كان صارم في قراراته لا نقاش فيها ولكنه لم يكن يأخذها من أهواء نفسه بل يضع
نصب عينيه الله سبحانه وتعالى ثم مصلحة الإسلام والمسلمون
هابه الغرب قبل الشرق فكيف لنا أن لا نفخر به !!!!!
تغمّدك الله بواسع رحمته يافيصل الإسلام |