ماشاء الله..
وليس من عجب أن ملت نحوكم ** فالناس بالطبع قد مالوا إلى الذهبِ..
قرأت لك أستاذي الكبير ..
وأستحيي وأخجل أن أدلي بشيئٍ قد أغنت عنه كلماتك..
غير أن قلمك وفكرك يثريان جميع أحاسيسنا ومشاعرنا..
أعتذر عن الحديث فأنا لست مؤهلا لأن أقول شيئا بحضوركم الراقي.. |