قصة قديمة ! لكنها مستحدثه لزمن جديد ... و الجوكر الكاذب , الزمن القديم ! " مدونة محدث ! "
السلام عليكم و رحْمة الله و بركاته , اللهم صلي و سلم على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين .. أبدأ .. القصة القديمة المستحدثه ! جميعا ً نعرف القصة القديمة .. سانتياغو و ديستفانو و بوشكاش ! و الزمن الجديد الذي لا يكمل أن يمحى .. و إستحداث الحاضر لزمن قد ولّـى .. لا أقصد إستحداث إليزابيث بفتاة شقراء جميلة ! أو تحقيق قصص القطة السوداء , لا لا ! .. بعيد جداً , قد نُقِشْ في زمن الأجيال القديمة مكتوبة بحبر روحاني .. يجمع الحب الحقيقي حب شَريفْ مليء بالرضى و السعادة .. لا الخيانة و الكدرْ .. لا أقصد مُعْجزة .. و لا كذبه و لا خيال ! و لا صور سوداء قاتمه ! و لا أقصد قصص الحب الكاذب ..! - جميعها خيال .. لكن بالتفكير المنطقي لا تستحدث ! إلا بمعجزه , لا أعلـم هل هذه حقيقة أو كذبة .. جميع الأمور مخفية ! دروس و خطط ؟! هل تحتاج لحرب ؟! هل تحتاج لترويض خيل ؟! - شفرات مرسومة ؟! يحققها من !؟ الحل !
من يعيش على الأمل لا يعرف المستحيل ..! - إحدى الحُلُول - Juanito Marvilla الناجحون يثقون دائماً في قدرتهم على الـ " نجاح " .! - إحدى الحُلول - Jose Mourinho مقتطف بسيط ..
" تغيير جو ! "
الدنيا مسألة ...... حسابية
خذ من اليوم......... عبرة
ومن الامس ..........خبرة
اطرح منها التعب والشقاء
واجمع لهن الحب والوفاء
واترك الباقي لرب السماء
الجوكر الكاذب !
من كان يحب في هذا الزمن ! و حركات الهشك بشك !
الواقع في هذا الزمن حب كاذب .!
يبدأ بحبّ لمقصد ! ثم كذْب ثم كذْب و بعدين ؟
ضياع و ضياع !
نحن المدريديستا , لا بد أن نثق لكن بحدود المعقول !
نعم نثق فيه كمدرب له تاريخه لكن بحدود المعقول !
و لنا في السنوات الأخيرة كمثال ..
ثقة عمياء .. ثم دمار فاق التصور
مقارنة بالتاريخ ..
لا أسخر منكم يا مدريديستا لكن هذا الواقع .!
الزمن القَدِيمْ !
حِكْم من الوالدْ !
" نسخـة نجديّة "
قيل في يَوْم
... الأربعاء السابق !
يا وليدي ! صحيح الحياة لا بد فيها من الثقة و الغرور المعقول !
لكن إنتبه يا وليدي ! ترى كثرة الهرْج ما تنفع الواحِدْ !
الثقة اللي تشوفه بعينك حاول ما تتعداه أبدْ !
إن زودتها هلكت .. و إنْ تركتها ضعت !
تذكرت القائل !
" إن ما تحصل عليه من دُونْ جهد أو ثمن ليس له قيمة " مدونة من صفحتين !
سأعود و أكمل .. لكن إقرؤوا بالأعلى و أضيفوا !
و سأضيف القليل مستقبلا ً في هذه الصفحة !
رُغْم المبهمات لكن حبذت أن يكون الموضوع لُغْز أكثر
من أن يكون موضوع طويل الكلام !
سيتم العودة ..
أخُوكم .. عبدالرحمن العنزي أبُو دَسمْ ! عودة بسيطة لهذا الصرح ! لعلي أفتقدت الكثير لكن هذا ما وُجد ! و سأضيف المزيد في الغدْ لكي تكتمل الصفحة ! لكن أعطوني دفعة معنوية لأكمل ! شاركوني الكتابة ..,