حقيقة في تصوري أن مفاهيم الحياة بدأت تنقلب رأسآ على عقب فهناك أناس أعداء لنجاح فهم يتنفسون
ويعيشون على زرع وتكريس الكره والحقد في فئة من المجتمع لا هويه لهم فهم مسلوبي الأرادة كاللأراجيز
يحركونهم كيفما يشاؤون فهذه الفئة تمتلك عقول ممسوخة وأن صح التعبير مؤجرة فهم يتصفون بالسذاجة
والغباء كونهم أدوات ومن السهولة السيطرة عليهم وبالتالي تتحقق أهدافهم المنشودة التي ترتكز في تصوير
المبادئ والقيم على حسب أهواهم ومصالحهم ولحاجة في أنفسهم فهم يستحقون تسميتهم بأعداء النجاح
وهذا ما ينطبق على الغوغائين اللذينا لا يعجبهم فعل الخير ويكرسون الشر والحقد في النفوس كمبدأ لهم
تقبل مروري مع فائق أحترامي لك |