ما حققه المنتخب طيلة السنين الخوالي من مجد و إنتصار وسمعة تربعت لعرش آسيا أمد
تبددت على يد عقليات فارغة
كان عدم تأهل منتخبنا لكأس العلم مؤلم
ولكن الأكثر ألم أن لا نفقه الدرس
فمنذ البداية كان الإعداد لخوض التصفيات سيء الإصرار على الجوهر مكابرة
والتعاقد مع بيسيرو حماقة
والإستمرار معه أكبر مصيبة
في ظل التخبطات التي يرسمها في كراستة طيلة الموسم
ورأينا نتائجها في التجريبيات
لا خطط مجدية ولا تشكيلة منسجمة
إعتماد كلي على مهارة اللاعبين
بإختصااااااااااار أفيقوووووووووووووووو
لا هوية لمنتخبنا حتى الآن |