هكذا الجمهور وإلا فلا .. وهكذا التشجيع وإلا فلا .. ومن أراد أن أن يبحث عن صوت مؤثر فليتابع سهرة مساء البارحة .. بل لن أبالغ إذا قلت أني ولأول مرة لا أبحث عن تلك التصاريح التي تعقب المباراة ولا الأهداف التي يتغنى بها المعلقون .. بل كنت ممن يفتش عن تلك الأهازيج التي خطفت كل الأعجاب .. فما أجمل تلك اللوحة وقليل بحقها كل تلك الكلمات التي تغنت بها ..!! |