الشيخ عايض زار نادي الهلال في فترة الثمانينات الميلادية
وألقى محاضرة في النادي بدأها بقصيدة عن نادي الهلال قال فيها

التحايا راسيات كالجبالْ
والوفا أسرع من ريح الشمالْ
جئتكم بالحب صباً وافداً
انثر الأشواق في نادي الهلالْ
في لساني أحرف قدسية
من معين الوحي من صوت بلالْ
في فؤادي قصة الحب التي
صاغها أحمد عن رب الجلالْ
في يدي القرآن قد حدثني
بمعالٍ سلفي خير الرجالْ

====

وأثناء بحثي عن القصيدة السابقة في النت
وجدت هذه القصيدة مرتبطة فيها
ولا أدري إن كان قالها الشيخ عايض أو غيره
ولكن القصيدة الأولى هي للشيخ عايض وأتذكرها منذ أيام طفولتي في تسجيل بصوت الشيخ حفظه الله لأول بيتين منها


الشعر في يوم اللقاء هلالي
يُهدى لذي كرم عزيز غالي
وهلال عيد الفطر أعظم بهجةٌ
وهلالكم يا صحب خير مثالي
هدفي بإذن الله أعظم قصةً
من قصة الأهداف والأقوالِ
هي قصة الإنسان في نادي العلا
إيماننا بالله ذي الإجلال
يا كبتناً سجلت أقوالاً غدت
أسطورة ركِّزْ على الأفعال
مرغ جبينك للإله مصلّياً
واسمع قبيل الفجر صوت بلالِ
يا حارس المرمى دفاعك واجبٌ
احرس فؤادك من بني الأنذال
صد الهجوم من اللعين فإنه
يُغري بني الإنسان بالإضلالِ
ودع البلنتي في الحياة ولا تكن
في فاولٍ من عيشة الجهالِ