السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
 إخواني وأخواتي ،  تحيه طيبه وبعد : 
ماذا عسانا ان نقول 
هيه قاسية وإن كانت واقعيه 
صحيح انها ركلات الحظ ولكن كان حلم جميل 
كم هو جميل ان تفوز بحضور ملك الأنسانية  الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله
ولكن ما أجمل أن ترى في السواد الحالك بعض النجوم التي تشعرك بالأمل 
مازال هناك امل يلوح في الأفق 
بطولة أسيا  
ولكن يجب الحذر من الداهية الذي اتمناه مدربا للزعيم
او المنتخب السعودي 
  
 حقق سكولاري انجاز فريد من  نوعه، حيث كان نتائجه كمدرب في كأس العالم لعب14 مباراة،  وفاز في 12 مباراة متتالية، وخسر في اثنتان. وقد اختير مدرب العام في  أمريكا الجنوبية مرتين في عام 1999 وفي عام 2002
 
 
  صرخة 
 أين الرجال في زمن المتخاذلين
اين من يحترق من اجل القميص الأزرق
هذا النهائي الثالث على مر ثلاث سنوات وتختفي الهمة 
لا ادري هل هو أرهاق أم تخاذل أم رغبة في الهزيمة 
لايوجد  اي نجم في النهائي 
يستحق ان ان نقول له ماقصرت 
بالعكس هناك قصور
 فاصلة 
 الرجاء التواجد في الملعب وليس خلف التلفاز والمقاهي  
نريد مدرجات الزعيم زرقاء نريد جمهور لايهدأ 
 
نهاية
بالرغم من الخسارة ولكن كان هذا الموسم ناجح جدا 
ومن أفضل المواسم 
البطولة مرتين 
والوصافة في بطولتين 
الحمد لله على كل حال
 
 
   
 
 
 أملنا وحلمنا هو 
  دوري  أبطال آسيا
جمهور الزعيم  تكفون نريد صرخات لاتهدأ
  