*
*
بين الـ " حين "و الـ " آخر " تؤرقنا الـ " وساائل " !! . . وتتعبنا الـ " سبل " !! . .
حال خوض " غماار " التصحيح و التقويم
لـ " سلوكٍ " معوجٍ . . أو لـ " منهجٍ " ضال . .
فنعكف بحثاً على " مثالٍ " يدعم توجهنا
حتى !!
وإن لم تكن به الحياةُ تجري !! و تتنفس !! . .
*
و لقد ضللنا على الصعيد الريااضي
الطريق !!! . .
فـ " تاهت " بسبُلِهِ الملتوية " آماالنا "
والذي شيدنااه و بنينااه بخططٍ علمية مدروسه . .
حتى غدت تلك الدهااليز خاارطة الطريق الفعلية
نحو القااع !! . .
بل ونحو الـ " تشااجر " و الـ " تنااحر " . .
*
ايتها الفااضلة . .
ونحن ما بين ممتهن لـ " نفخ " الأروااحِ في قدوات مضت !!
لها بريقها الذي لن يخبو بحول الله . .
و سيبقى شعاعها " نبراساً " لكل الـ " تاائهين " !! . . و " نوراً "
للباحثين عن الـ " نور " . .
إلا أن الحااجة المااسة إلى ابرااز القدواات . . لا تقل عنها أهمية
فهي خير معينٍ لكل متعلقٍ بماضٍ
أن الخير هنا و هنااك
وكما كان قبلاً . . هو بأيدينا كي يكون بعداً
و بيننا شاامخاا
*
و لقد حمل الامير الشهم . . على عااتقه مهمةَ وصل حاضر الامة بمااضيها
فغرس الود و التوااصل بخير . . و تعزيز الانتمااء
لهي بذورٌ سقتها سحب الايماان و يناابيع محمد عليه الصلااة و السلام
*
كما احسنت بنا و بالحدث
أنكي لم تمري عليه مرور سحاابةٍ لا ظل و لا قطر
كما فعلنا . .
بل كنت وفقك الله . . حااضرة
و بإبدااعٍ غير مستغرب
*
تحيااتي لكم
*
و اعتذر عن التأخر . .
*