مارس هذا الفرج ليلة الخمسة في كل الرياضة جميع انواع التضليل والكذب والاستغفال بدءاً من العناصر الشابة لفريقه ياناس حتى فيقاروا صنفه من الشباب مروراً بتجاهله النقص العددي للفريق الهلالي الى ان وصل به التعصب بان يشكك في ضربة الجزاءفتيقنت من فقراويته وكأنه جاء محامياً عن النصر وليس محلل وناقد محايد فيستاهل ماجاه على الرغم من عدم قناعتي باالدرع كمذيع ومحاور!!! |