مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 23/04/2010, 07:01 PM
M-A-B-A M-A-B-A غير متواجد حالياً
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 22/02/2005
مشاركات: 962
الْعَالَمِي خـــــلـيـل جـــلَال الـــغــامــدَي

بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم

خَلِيْل جَلَال الْغَامِدِي

الْحُكْم الْسُعُوْدِي الَّذِي سَيُمَثِّل الْسُعُوُدِيِه فِي كَأَس الْعَالَم
بَعْد أَن تعُدُز عَلَى الْمُنْتَخَب السُّعُوُدِي كَكُل فِي تَمْثِيْل المَمَكُلَّه



خَلِيْل جَلَال


نَفْتَخِر وَحُق لَنَا بِك فَسَيَكُون أَسْم وَطَنِي مُّتَوَاجِد فِي جَنُوْب إِفْرِيْقِيَا
مِن خِلَال تَوَاجُدِك
فَسَيَر إِلَى مُبَارَايَات كَأَس الْعَالَم وَنَحْن نَدْعُو الْلَّه أَن يُوَفِّقَك



لَكِن
يَا خَلِيْل جَلَال
لَم أَتَمَنَّى أَن تَحْكُم مُبَارَاه الْهِلَال وَالْنَّصْر
لِأَن مُهِمَّا حَصَل لَن نَرْضَى عَن تَحَيْكُم سُعُوْدِي هُو فِي أَعْيُنِنَا غَيْر مُنْصِف
كُنْت مُتَخَوِّف
فـأَتَت الْمُبَارَاه وَأَتَى فِيْهَا الْأَحْدَاث الَّتِي لَم أَرْضَاهَا أَنَا الْهِلَالِي الْمُنْتَصِر
فَمَابَالُك بِالْفَقَرَّاوِي الْمُنْهَزِم


كُل مَالاحَظْتِه عَلَيْك

أَن هُنَاك قَرَارَات لَابُد أَن تَكُوْن فِيْهَا قَوِي وَجَرْي
وَهُنَاك قَرَارَات لَابُد أَن تَكُوْن فِيْهَا حَكِيْم


وَأَنْت لَم تُوَفَّق فِي هَذِه الْنُّقْطَتَيْن
وَكُنْت عَكْسِهَا تَمَامَا


وَهَذَا مَا جَعَل الْجَمَاهِيْر تَتَحَامَل عَلَيْك


خَلِيْل جَلَال
"الْكَابْتِن" سَامِي الْجَابِر كَان كَلَامُه وَاضِح فِي التَصَارِيح
وَلَم يَتَعَرَّض لِشَخْصِك بَل لِمِهْنَتِك كَلَام سَامِي أَتَى مِن غِيْرَتِه وَحُبَّه
لنَادِيْه وَلَا أَلْوَمُه وَهُو مُدِيْر الْكُرْه بَالنَادِي
وَمَا يُخَيَّل لَك بِأَنَّه تَعْرِض لَك فِي ذِمَّتِك وَغَيْرَه إِنَّمَا هُو شَيْء مِن الْتَّحْرِيْض
وَإِرْجَع لِّمَا قَال بِعَقْلِك وَسَتَعْرِف الْحَقِيْقَه

أَمَّا يَاخَلِيل جَلَال
حَدِيْث
"الْأَمِير"النْصَرَّاوِي وَكَلَامُه بَعْد الْمُبَارَاه مِن تَحْرِيْض وَغَيْرِه
انَّمَا هُوَكَلَّام لَا اسْمَعُه سَوَاء مِّن الْنَّصْر

فَهَل يُعْقَل ان شَخْص بَرَأ آَخَر مِن كُل شَيْء عَزِيْز
وَيَأْتِي بَعْد زَمَن وَيَكُوْن مَع هَذَا الْشَّخْص مُحِبا لَه ....

قَد يَكُوْن آَخِر نُقْطَه فَهِمْت فَالتَصَارِيح تَكُوْن ضِدَّهُم
لِأَنَّهُم لَهَا مُكْثِرِيْن


خَلِيْل جَلَال

كُل مَاحَصَل كَوْم
وَالْكَوَم الْثَّانِي هُو
حِكَايَه إِن لَم يُكْتَب خَلِيْل فِي تَقْرِيْرِه أَن سَامِي تَكَلَّم
عَلَيْه بِكَلَام خَبِيْث
فَسَوْف يَظْهَر الْقُرَيْنِي وَيَقُوْل كُل شَيْء
وَكَأَنَّه تَهْدِيْد لَك يَاخَلِيل بِأَن تَفْعَل مَا يَطْلُب مِنْك
وَإِلَا لاتَلُوْم إِلَا نَفْسَك

وَهَذَا مُخَطَّط جَدِيْد لَا نَعْرِف مْاسَيَكُون نَتَائِجِه

وَأَقُوْل لِلْجَمَاهِيْر سَيُحَقِّق كُل مَافِي رُوْسِهِم لِمَاذَا
لِأَن مَابَيْن الْتَّنْصِيْص كَفِيْل


أَسْأَل الْلَّه أَن يَرُد الْحَق لِأَهْلِه


خَلِيْل جَلَال
لَك كُل الْإِحْتِرَام وَالْتَّقْدِيْر لشخصك الكريم

وَالْسَّلام عَلَيْكُم
اضافة رد مع اقتباس