نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة - رأيت في مايرى النائم ... خير اللهم إجعله خير

ابو طـــــلال · #1 21/04/2010, 04:04 PM

في المنام ............ وانا أشخوووور شخيراً والسعابيل تقوطر يمنتاً ويسره

الوجه ( الشاسف ) والبراطم البيضاء ... والإنبطاحة البريئة هي نقطة ( تحول ) حلمي

أدركت في حلمي ...أنني كنت احلم ... وحالم في قصة تدعوا للغرابة ( ودي بس أكثر من كلمه حلم لعانه )

في البداية رأيت ذاك الأب ( المختبص ) وهو يستعجل في نداء إبنه الصغير ( البزقه ) إن صح التعبير

ياورع ياورع... إخلص علينا وإلبس ماعندك وإحرص على الفنيلة تكون مربوطة ( بسلاسل ) تخبر ياوليدي صرنا نشري مع كل سروال خمس فنايل تنشق ( بلى والله من شطانته )

لبس الولد ( الصغير ) والي يدرس في المرحلة الإبتدائيه إلى رحلة مع والدة لإحدى الجامعات كرحلة إستكشافية ... او مشوار عابر ... جلس في مكتب الدكاترة وهو مثل الأطرش بالزفة وراح أبوه يخلص له شغل ( اعتقد كان مراسسل ) وهو راجع لولده صادفه واحد من الدكاترة ولقى في مخباته ( مصاصه = حلاوه يالله ) وعطاها الأبو يعطيها الولد ..( يسمح خاطره ياحلالي )

رجع الولد وهو بالطريق يقول لأبوه يبه حلوه ( الدامعه ) يعني جامعة ... يبه أبي أرووح ثانيه .. ودي انام هناك ؟؟
يبه خلنا نروح مع امي وابوي .... والأبو متوهق مايدري إن الروحة كانت رحلة .. تمشي .. ماهوب حلى !

الولد وهو في بيته أشغل أخوانه وامه ... يمه انا ( دامعي ) ... انا ( دامعي ) والام تقول هو هو ! ! وش فيه ولدي ؟؟ قالها الأبو إنه راح للجامعة وأشغلنا ....

السؤال المطروح ياأعزائي الزعماء .....

هذا الولد هل يعتبر جامعي لأنه ذهب للجامعة مره !؟

وفيه أمثله أخرى مثلها .....

مريض دخل على اطباء ... وسولف معهم وشخصوا حالته وطلع .... يصير طبيب ؟

قطوه إنحشرت بالترشيح ( قصدي بالغلط ) مع جموعة أسود ... يصير أسد ؟؟

ياناس أقربها لكم أكثر ...

فارة تحطها مع أوادم ... تصير آدميه !!

الفار فار ..... والقطو قطو ... والمريض مريض والله يشفيه .... والصغير صغير حتى لو زار الجامعة ..

والحالمي حالمي ... وإضرب بخمس ولاتاكل بملعقة هع هع

يقولون فيه إتصالات على مستوى عالي بين رئيس النصر والإتحاد والفتح لمناقشة أضرار الخماسيات على نفسيات الرئيس فيصل بن تركي وجمهورة بحكم الخبرة ... والمرزوقي يقولون قال لفيصل انا مشغول في مباراة الشباب ليتك تسأل رئيس الفتح ....

أخوكم الصغير ابو طلال