
(( بالصــــور )) طريقة هـدف الهــلال الثالث هي ضالة الفريق (( إيجابيات الطريقة )) بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
مبــروك الفوز وأرجو عدم الركون للنتيجة فهناك شوط ثاني والنصر ليس بالفريق القوي ولا بالفريق السهل يا زعمـــاء : رأيت بالهدف الثالث طريقة جميلة جدا (( لا أعلم إن كان هناك تدريب عليها أم أنها بمحض الصدفة )) .. لا يهم .. المهم أنه أتى الهدف بهذه الطريقة الرائعة.
طريقة أراها عندما يمتلك الفريق مقومات لاعبين اثنين على الأقل لديهم القدرة على الإرتقاء الجيد والضرب بالرأس الطريقـــة : يقوم المنفذ للكرة (( الخطأ )) بإرسالها إلى الجهة المقابلة (( البعيدة )) من تنفيذ الخطأ .. ليقوم أحد اللاعبين بضربها بالرأس وتصليحها لبقية زملائه المتواجدين داخل خط الستة. متى يتم تطبيق هذه الطريقة : عندما تأتي الأخطاء قريبة من خط الــ 18 وتكون على جانبي الملعب (( ليست مواجهه للمرمى )) إيجابيات هذه الطريقـة : 1- من وجهة نظري المتواضعة أن إحتمالية ضرب اللاعب للكرة برأسه تكون كبيرة والسبب هو تكدس اللاعبين أمام المرمى بينما من سيضرب الكرة برأسه سيكون لديه العلم بمدى بعد الكرة عن المرمى وبالتالي سيتخلف بعيدا عن الجميع .. أفضّـل أن من يكون بعيدا وجاهزا للكرة هما (( أسامة هوساوي_ماجد المرشدي )) فهما أصحاب قامة طويلة وقوة بدنية قادرة على الالتحام ليقوم أحدهما بتعريض الكرة برأسه 2- هذه النقطة تأتي تبعية للنقطة الأولى وهو تلخبط المدافعين وتحرر المهاجمين من الرقابة ولا تستبعد أن يسجل المدافع الكرة في مرماه عندما يتم تعريضها بالرأس من اللاعب . 3- الصعوبة الكبيرة التي يواجهها المدافع الأقرب (( لمن يعرض الكرة برأسه )) لأنه سيكون متأخر وإن أخرجها فسيخرجها لركلة زاوية اترككم الآن مع الهدف الذي يدرّس .. طريقة جدا جميلة وأنا أفضلها على العرضيات المباشرة لأنها تحدث ارتباك ولخبطة في خط الدفاع   في هذه الصورة ياسر متحرر تماما من الرقابة (( ليس ياسر فحسب بل الجميــع ))  
هـــــــــدف  هذا ما ميزنا وهذا ما سيميزنا .. لا يهمنا الحكم ولا يهمنا الغير .. ما يهمنا هو اسم الهلال فقط
اجتمعنا هنا لنساند الفريق ونظهر أخطائه ونقدم النصائح ونشيد به أحيانا وننتقده نقدا بنّـاء عندما يستحق
وغيرنا يظهر ليقول خليل هلال !! سبحان الله خلق وفرق |