قد تكون لفظةُ المثاليّة مُستفزّةٌ لـبـعضنا
لكنّها تحوّلت لضعفٍ فاضح نتائجه بدأت تظهر بالمجاهرةِ بالكراهية ضد الهلال علناً
و إعلان التقصد ضد الهلال علناً من دون خجلٍ كان يمنع (( المخرّبين )) من أن يُبادروا نحو التخريب و الفساد أمام الملأ .. و لكنّ ذلك الضعف ولّد قوّة عند الجانب الآخر
فاستفحل (( القوبع )) غير ابهٍ (( بـاطلق شنب ))
و هانحن ننتظر طابور المفسدين لتُزاح عنهم غمامة الحياء ،،
و يُمارسون (( شذوذاً في القوانين )) .. ويرفعون لائحةً عنوانها :
نـظـلـمك يـاهلال و إنــت سـاكـت
مُطبقينها فعلاً ،، و يتعاضدون من أجل استئصال اللون الازرق
لتخلو ساحة المنافسه من (( بطلٍ مُتفرّد ))
و قتها يرتسم الفرح على محيا (( كبير القوم )) كونهم أسقطوا الهلال الشامخ ،،
لكنّهم بذلك (( يـحـلموووون )) |