مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #25  
قديم 15/04/2010, 11:58 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ أبوعبدالـلـه
أبوعبدالـلـه أبوعبدالـلـه غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 27/06/2007
مشاركات: 2,098
السلام عليكم
1-التشاؤم والطيرة من أعمال الجاهلية وذكرنا هذا ولكن بعض الجهال مازال مصرا وكأنهم لم يدرسوا التوحيد والعقيدة السلفية
انا اعذر الاجانب او العرب التي بلادهم لاتدرس التوحيد الصافي0
2- الفأل طيب وكان من سنن الرسول صلى الله عليه وسلم فلقد كان يعجبه الفأل وهو الكلمة الطيبة كما جاء في الحديث الصحيح
قال الإمام البخاري
حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا هِشَامٌ حَدَّثَنَا قَتَادَةُ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا عَدْوَى وَلَا طِيَرَةَ وَيُعْجِبُنِي الْفَأْلُ الصَّالِحُ الْكَلِمَةُ الْحَسَنَةُ " وزاد مسلم الكلمة الحسنة الكلمة الطيبة
3-أما قول " تفاءلوا بالخير تجدوه " ليس بحديث
سئل امام اهل السنة الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى
ما صحة هذه العبارة، وهل هي حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم: (تفاءلوا خيراً تجدوه)؟


لا أعلم لها أصلاً بهذا اللفظ، ولكن ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يعجبه الفأل، والفأل هو الكلمة الطيبة، أما تفاءلوا بهذا اللفظ الذي ذكرته السائلة لا أعلم له أصلاً في الأحاديث الثابتة عنه صلى الله عليه وسلم، ولكن معناه صحيح، فإنه يحب الفأل عليه الصلاة والسلام، وينهى عن الطيرة، والفأل هو الكلمة الطيبة التي يسمعها المسلم، فيرتاح لها وتسره، هذا يقال له الفأل، النبي عليه الصلاة والسلام قال: (وأحسنها الفأل)، نهى عن الطيرة وقال: (أحسنها الفأل)، والفأل -كما تقدم-: أن يسمع كلمة طيبة فيُسر بها ويمشي في حاجته، ولا ترده عن حاجته، كإنسان يطلب ضالة فيسمع إنسان يقول: يا واجد، أو يا ناجح فيفرح بذلك، أو مريض يسمعه يقول: يا معافَى، أو يا مَشفي، أو ما أشبه ذلك، فيفرح بذلك ولا يرده عن حاجته، وما أشبه ذلك.أهـ
http://www.binbaz.org.sa/mat/17263
وأخيراً ليش ماتشأمتوا من الملز لعبنا مع النصر نهائيات منها عام 1401 وعام 1407كلها انهزمنا فيها والبطولة الاسيوية خسرناها " اول بطولة "
بينما الاستاذ فزنا بالاسيوية وفزنا على النصر في نهائي الكوؤس العربية التاريخ موجود يعرفه الهلاليين بل حتى ماجد اسطورة اخواننا النصراويون الورقية لم يسجل هدف في مرمى الهلال في الاستاد فيما اذكر والملعب مفتوح عام 1408 ومتى ماجد اعتزل
ان كان فيه ذكريات مؤلمة في الاستاد اشوف الملز اكثر ايلام
اتركوا عنكم الامور المحرمة وفي دور 16 سيكون الاستاد بمشئية الله طريقنا لاستعادة الكاس الاسيوية التي فقدناها اعواما كثيرة
بس اهم شيء التوكل على الله والاعداد النفسي فاعتقد دور 16 سبب رهبة للهلاليين مالها داعي
اضافة رد مع اقتباس