محمد الدعيع والله أنت كبير لكن ..... وأحذروا من حكاية ( ويلي )
بسم الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أولاً وقبل كل شيئ ( الحمدالله ) على كل شيئ وقدر الله ومشاء كان
ثانياً صحيح أن الفريدي ذبحنا ( ببرودته ) رغم أن له لمستان كان من الممكن أن تكون أهداف ولكن ( لم يرد الله سبحانه وتعالى )
كرة هدف التعادل كان اللاعب الكورى ينتظر خروج ( محمد الدعيع ليستلم الكره وتنتهى خطورتها بشكل نهائي ) ولكن ( الكبتن ) ظل فى مرماه مما ضاعف خطورة الكره وكان ما كان
وأرسل للكبتن محمد رسال نصها
( محمد الدعيع أنت لا عب كبير وكثير ما تسعدنا بأنقاذك أهدف كانت كفيله بحرمان الهلال من كذا بطوله ولكن ( بتوفيق الله ) ثم بمجهوداتك وقفت سدا منيعا لكل المهاجمين ولكن يعيب عليك أحيانا وقوفك بمرماك وعدم التدخل مما يجعل الكره الميته هدف قاتل على الهلال وما حصل حصل ومازال الأمل قائم ( وبحول سوف يتحقق ) ولكن عليك التركيز أكثر والتدخل متى مكان تدخلك واجب )
الى الجمهور العزيز ....
سوف تسمعون وتشاهدون وتقرؤن بقادم الأيام ( طبالين الزفن ) بأن الهلال هو ( ويلي ) من أجل أن يرسخوا هذه الفكره بعقولكم ويؤثرون فيها على اللاعبين الهلاليين وهنا أذكركم جميعا أن هؤلاء هم من كان ( يغمز ويلمز ) على عقد (ويلي ) وأنه صفقه خاسره وخسر الهلال فلوسه بأحضاره هذا اللاعب .
اذا عليكم الحذر وعدم الآلتفاف لهذه التفهات وثقوا جميعا ( بالله عز وجل ثم ) برجالات الهلال من أداره ولا عبين
من عائله ( ساكن عنيزه )