د . حافظ المدلج
لكَ من الشكر ألف على رحابة صدرك وخفة حضورك فقد بدأتُ الحوار وكنت أظن أني لن أستطيع أن أصل للنهاية ..
إلا أني وصلت بحمد الله .. دون كلل أو ملل
د . حافظ
متأكد من أنك ستقرأ ردود الأعضاء ومن هذا المنطلق لابد لي أن أشيد بك وأشكرك على كُل شيء وواثقٌ من أنه بمثلك سنصل إلى مانتمناه لـ الرياضة في بلادنا
وللحق أقول : أستنسخوا ( د.حافظ المدلج ) كي يبقى لأجيال الغد