مرحباً بكم ايها الزعماء (

)
الفريان وماادراك مالفريان
في كل مكان بالعالم يصول ويجول بحثاً عن الاضواء والفلاشات

لكن في هذة المرة ظهر الرحالةابن بطوطة بشكل مغاير وبشكل عقلاني
وهو يساند الفريق الهلالي



في مدرجات احد صالات العاصمة القاهرة
فلهو منا كل الشكر والامتنان على هذة المساندة
ولكم تحياتي ..
