‘‘مازال نادي القرن في آسيا يقدم مستوياته المعهدوة عنه كفريق عريق يقدم كرة مشرفة
تليق بإسم المملكة العربية السعودية في مجال كرة القدم و بصورة مشرفة تليق بإسمه كنادي عريق يملك يملك كل مقومات تخوله بأن يكون بطلاً على كل الأصعدة و في كل مكان و زمان سواء محلياً أو خارجياً ‘‘
- ولله الحمد والمنة -
،،


لله درك يا هلال لم تبقي لهم قطرة إبداع ليقدمها غيرك
فأنت النادي الذي قيل عنه :
إذل لعب الهلال فخبروني فإن الفن منبعه الهلال

وأثبت بما لا يدع للشك أنك النادي الوحيد وخير من يمثل المملكة العربية السعودية في كافة المحافل الدولية و العالمية


سحق الهلال نادي السد القطري بثلاثية تكفي لترد على من إدعى أن هناك زعيم غير الهلال السعـــودي ، هدفين من نجمنا المحبوب ياسر القحطاني كانت كفيلة بأن تكون رد قوي في جوه منتقدية ( المتربصين ) له شخصياً و للهلال بشكل عام هدفين ولا أروع أثبت فيها القناص بأن مازال للمجد بقية و أن سهامه لم تنفذ بعد
ويبدو أن الكاسر قد وفر أهدافه المحلية للبطولة الأهم لنا خارجياً وهي البطولة الحلم كأس آسيا ( الكأس المستعصية أو الإبن العاق للهلال ) ولكن كل المؤشرات تدعوا بالتفائل أن الكأس ستكون بين يدي أصحابها بنو هلال .. هذه المـــــرة

،،،،

نعم الوقت مبكــــــــــــر للحكم أن البطولة ستروض لنا هذه المرة ولكن ثقتنا في الهلال ونجومه الكبار أنهم سيشقوا الصعاب و يلحقوا الهزائم و الخسائر بمنافسينا بالإحترام ثم الإحترام ثم الإحترام

،،،

تتردد على مسامعي الآن كلمات الحجاج في خطبته الشهيرة ، ولكن هذه المرة أقولها للزعماء ليس تهديداً ولكن على طريقتي الخاصة :

‘‘ إني أرى كؤوساً قد إينعت و حان قطافها ، و إننا لأصحابها ، والله لكأني أنظر إلى الكأس بين يدي نجومنا ، فإما أن ترجعي لأصحابك أو ترجعي لأصحابك ليس لك خيار غيرهما ‘‘


بإذن الله
،،،،،

دمتم بحفظ الرحمن