الحروب الاعلاميه التي كانت ضد سامي ولا زالت حتى الآن (رغم اعتزاله) فعلا هي ظاهره نادره وغير مسبوقه فالمتعارف عليه ان (الضوء) الاعلامي سواء ايجابي او سلبي لأي شخص يختفي بمجرد (تقاعد) او (تنحي) او (اعتزال) ولكن ان يستمر هذا الوهج الاعلامي لشخصيه تركت (الجمل بما حمل) فهذا يجعلنا نصنف سامي الجابر من الشخصيات التي صنعت التاريخ لأنهم وحدهم هؤولاء الرجال الذين لايزالون في (الذاكره) رغم رحيلهم .
كبيـــر ياسامي حتى وانت لابس شماغ لاعب فيــهم ..
يعطيك العافيه .. |