| دائماً تتملكني مشاعر الفخر والإعتزاز بعاداتنا وتقاليدنا أمام الغزو الهائج على ( ما بقى ) من موروثاتنا ..
حتى في زيارة قام بها منسوبات لـالسفارات الأجنبية ، قدمنا لهن القهوة العربية والتمر قبل تقديم أي مشروبات أخرى ..
وعطرنا المكان بالبخور الذي راقهُن رائحته وتعجبن من هذه العادات لدينا ..
كما جلسنَ في "بيت الشَعر" وهن في ذهول وفرحة وبالتأكيد التقطن صوراً للجلسة العربية على الأرض ..
لنُحافظ على عاداتنا أمامهم على الأقل !
شكراً أخي أبو سواج |