مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 21/02/2010, 09:42 PM
H ـلالي H ـلالي غير متواجد حالياً
زعيــم جديــد
تاريخ التسجيل: 11/04/2008
مشاركات: 3
ناشطات( شيطانات) سعوديات يطالبن بغرف قياس في محلات بيع الملابس الداخلية !!

رأيت هذا الموضوع واعجبني

http://al-hora.net/showthread.php?t=186165

من الساحات الحرة


بعض الناشطات الشيطانيات الاتي خُدعن بدعاية التحرير ُقمن بحملة ظاهرها انهن يستحين من باعة الملابس الداخليه رغم انهن يسافرن شرقا وغربا بلا محرم

وهنّ من ذوات كاشفات النحور والشعور المتفق على تحريمه حتى عند الهندوس

أما حقيقة الحمله فهو أن تصبح الفتاه تبيع بجانب زميلها الرجل هذه الملابس في المحلات الكبرى وتضاحكه ويساعدها في حمل كرتون السنتيانات ويحضر لها سلما لكي تصعد الى احد الرفوف لتأتي بعينه ويبقى هو عند السلم حتى لا تسقط .. فإذا سقطت تلقفها بيديه الحانيتين ولا بأس أن نظر وهو تحت الى الاعلى وهي فوق !!

كما ان الحمله تطالب بغرف مقاس لقياس الملابس الداخلية !!!!

تقول احد المتبرجات :

ومما يزيد الامور تعقيدا ان الشرطة الدينية في السعودية المطوعين تمنع وجود غرف قياس في هذه المتاجر مما يضطر النساء الى دفع قيمة الملابس التي ترغب بشرائها دون قياسها.

طبعا الطابور الخامس لجئ كالعاده الى الاعلام العالمي التي تقوده الصهيونية لمحاولة التشويش

طبعا هم لا يريدون العفه بل يريدون الفساد والاختلاط وأخلاقهم تدل على هذا ..

ولذلك هم ضد تخصيص بيع هذه المستلزمات في المشاغل النسائية المغلقه ..




مطالبات بتخصيص المشاغل النسائية للملابس الداخلية

إيجاز – خاص:
بعد انطلاق حملة مقاطعة محلات بيع الملابس النسائية وجدت كثير من مالكات المشاغل النسائية أنهن أهل للوقوف على تحقيق الحلم الذي يعود عليهن وعلى نساء المجتمع بنفع، ويعود على المرأة بالخصوصية التي تناشدها كفتاة لمجتمع محافظ كالمملكة.
وقد وصل إلى بريد صحيفة إيجاز عدد من الرسائل المطالبة بإيصال أصواتهم لحل المشكلة بما لا يجعل للمزايدين مجالا في وضع مقترح قد يترتب عليه مشاكل مستقبلية..
"أم عبدالرحمن" تقترح تفعيل مطالب مالكات المشاغل النسائية وذلك بإعطائهن التصاريح التي تحقق لهن النجاح في تولي مهمة بيع الملابس النسائية والتي تتحرج في طلبها من رجل.
وفي السياق نفسه تناشد "أم غلا" التجار وأهل الخير بالوقوف على إنشاء مجمعات تجارية تكون نسائية ومغلقة كالتي انتشرت في الفترة الأخيرة في عدد من المدن السعودية وبعض العواصم الخليجية، حتى إن الفكرة راقت لبعض تجار ومستثمري تايلاند فأنشأ سوقاً خاصة للمتسوقات من النساء بهدف جذب السائحين العرب بما يوفره السوق من خصوصية للمرأة لا تجدها في أماكن أخرى، وهو حل يرضي جميع الأطراف من الداعين إلى تمكين المرأة من تهيئة فرص العمل وتأمين مصادر الرزق، وكذلك الذين يخشون عاقبة عمل النساء في محلات تخلط بمحلات رجالية ولا يمكن التحكم فيها بسهولة.
وتقول "مها" التي نقلت فكرتها إلى العديد من المواقع الإلكترونية: "طالبنا ومازلنا نطالب التجار والحكومة بتوفير أسواق نسائية مغلقه مثل أسواق الهودج في حي الربوة، وأسواق الروزنة في حي السويدي، وأسواق العويضة في حي الملز، وأسواق بشرى النسائية بمخرج 14في مدينة الرياض.



http://www.ejaz.ws/news.php?op=viewNews&catID=8&id=1320



السوق النسائي المعزول هو الحل

كثر الحديث في جميع وسائل الإعلام بخصوص تأجيل تطبيق قرار وزارة العمل رقم 793/1 وتاريخ 22/5/1427هـ الخاص بقصر بيع المستلزمات النسائية على السعوديات وهو ما كان متوقع لجميع أفراد المجتمع لعدم وضوح الرؤيا بخصوص آلية تنفيذ هذا القرار الذي شابه الغموض إلى حد كبير مما جعل الكثير يتساءل كيف يمكن تطبيقه؟ وما هي الضوابط والشروط ؟ وما إلى ذلك وهذا الكم من الإستفهامات التي عجزت عن الإجابة عنها وزارة العمل فكان قرار التأجيل بمثابة التريث والاستعداد للإجابة على هذه الأسئلة والاستفسارات ولإعطاء أصحاب العمل فرصة ليتمكنوا من تطبق الشروط الخاصة بهذا القرار كما صرح وزير العمل بذلك ونحن نقول جزى الله كل من كان له دور في التأجيل من العلماء والمسئولين وأهل الغيرة في بلادنا ولكن ما يثير الدهشة ما يطرح من قبل بعض الكتاب والكاتبات وما اعتراهم من خيبة أمل كما يحبون أن يعبروا عن ذلك نتيجة قرار التأجيل والذي ينعون فيه الأرامل والمطلقات والمحتاجات من بنات هذا البلد وكأنهن المسؤلات بالدرجة الأولى بالكسب والإنفاق على أنفسهن ،
وهل كل محتاجة تصلح لأن تكون بائعة ؟ ضمن الشروط التي يريدها صاحب العمل ؟
وهل هو الحل الوحيد لإعفافهن ؟ فلماذا لا نبحث عن الحلول العملية التي تساهم في سد حاجة هؤلاء النسوة من جميع مؤسسات المجتمع التي تتحمل جزءا كبيرا من المسؤولية وليس فقط الحديث عن إقحامهن في العمل والزج بهن جنبا الى جنب مع الرجال الباعة بحجة أنهن محتاجات.
لذا أدعوا جميع الكتاب الذين خرجوا نتيجة هذا التأجيل أوصياء ومدافعين عن أولئك النسوة وهم يشكرون على هذا أن يبحثون عن وسائل أخرى تضمن لهن لقمة العيش بالتكافل الاجتماعي لأنني أعرف كما يعرف الجميع أن غالبية هؤلاء المحتاجات هن ضمن المستفيدات في قوائم الجمعيات الخيرية وغيرها من المحتسبين من التجار وأهل الخير وهذا واجب كفله لنا ديننا الإسلامي حيث الغني ينفق على الفقير والله في عون العبد مادام العبد في عون أخيه فنحن هنا لسنا ضد عمل المرأة بضوابطه الشرعية وشروطه ونرفض أيضا اختلاط الرجال بالنساء مهما كانت المسوغات فإن كنا حقا نبحث عن مساعدة هؤلاء النسوة لما لا نسخر أنفسنا وأقلامنا بحث التجار والمستثمرين بإيجاد فرص وظيفية لهن عن طريق إنشاء الأسواق النسائية المعزولة والتي هي إحدى هذه الحلول التي تساهم في خلق فرص وظيفية جيدة لهؤلاء النسوة


http://www.islamlight.net/index.php?...2675&Itemid=28
اضافة رد مع اقتباس