|
مقال الـــ 20 %
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في كل سنة تبدأ أضحوكة جديدة من رؤساء ذلك النادي الذي يصارع ليكون ضمن الكبار فهو الآن في مركز الوسط بين هذا وذاك .
كانوا يرددون المقولة الشهيرة ولكن هذه المقولة أثبتت عكس ذلك عندما اعتزل لاعبهم فمنذ اعتزاله أصبح فريقهم يصارع على البقاء وحالياً يصارع من أجل أن يصبح ضمن دائرة الكبار .
هذه السنة جاءت النكتة الجديدة التي كلما سمعتها ضحكت ضحكاً هيستيرياً كما أفعل الآن وانا أكتب هذه الاحرف
لحظة
من فضلكم
دعوني أضحك قليلاً بنسبة لا تتجاوز الــ 20 % هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههه
نرجع الى النكتة
نكتة الــ 20 % ، رئيسهم وضع هذه النكتة أو دعونا نسميها الـخطة ليثبت نفسه على كرسي الرئاسة وليوهم جمهور ناديه بأن فريقه يقدم مستويات جيدة وهو ما زال لم يتعدى الــ 20% فكيف لو وصل الى 100 %.
حقيقة ليست هناك لا عشرين في المئة ولا خمسون ولا شيء من هذا القبيل
نحن نرى هذا الفريق كل عام ازعااااااااااج وصراخ وتعصب وجلب لاعبين وفلاشات ولقاءات وعند نهاية الموسم نجد حصيلة الفريق من البطولات صفر مكعب
اللهم لا شماته
ولكن نصيحة لهم دعوا الصراخ ودعوا هذه النكت التي أضحكتم العالم عليكم وانتبهوا لفريقكم اعملوا وادفعوا واجلبوا لاعبين أجانب على مستوى عال واتركوا أجانب أبو ريالين .
ما دعاني لكتابة هذا الموضوع الازعاج الذي نسمعه وأحياناً نقرؤه من بعض أنصار ذلك النادي وفريقهم منذ سنين لم يصعد للمنصات فكيف لو صعد الله يعين آذاننا ربما ( ننصقه ) أو ستحل كارثة بحاسة السمع لدينا
ومضة :
إذا لم تكن هلالي فأنت ضد الهلال
 | 