تأهل الهلال للمباراة النهائية بفوز صعب على نجران الفريق العنيد

ولكن بفضل لاعبي الهلال و بخاصة النجم أو المحارب ياسر القحطاني

الذي أطلق صرخة محارب ملأت قلوب مشككية رعباً و فزعاَ !

وبفضل الإنتقادات اللتي طالته من قبل الجماهير الهلالية اللتي ترى من ياسر القحطاني ( سيفاً ) يشهر به في وجوه الخصوم ..
و قناصاً لشباك الفرق فيدميها و يمزقها كما كان يفعل سامي الجابر الذي مزق شباك الخصوم بالرغم من المحاربة و التشكيك به على انه لاعب عادي ، و لكنه في كل الاوقات كان سامي يلقمهم الحجارة في كل مباراة تحتاج للاعب حاسم و نجم كبير مثله

فالجماهير الهلالية كانت بمثابة الوقود الحقيقي ليوسف الثنيان و سامي الجابر و الآن ياسر القحطاني كلما إزداد لاعبها المفضل نجومية تشد من أزره و تشجعة و تنتقده نقد هادف حتى يكون تحت ضغط كبير و يقدم كل مالديه فالنجم الحقيقي هو الذي يبدع تحت الضغط و يرد على كل منتقديه كما كان يفعل يوسف و سامي و الآن ياسر

حتى يصلون لقمة النجومية و يكون الأبرز في الساحة الكروية خلقاً و تجومية

بالأمس كان القناص حاضراً وقت الحسم
وهو الوقت الذي يجب على ياسر القحطاني أن يكون حاضراً و فعلاً كان أفضل لاعب تحركاً و أداءً و سجل هدفاً لا يسجله إلا الكبار



،،،،،،،

‘‘ اغضـــــــــــــــــــــب فأنت رائعٌ حقاً متى (تثوور ) !!
اغضـــــــــــــــــب فلولا الموج ماتكونت بحووووور!! ’’

،،،،،،،






دمتم بود