أخي الكريم الصخرة
أشكرك على مداخلتك القيمة ولكن اسمح لي بتوضيح العبارة التي اقتبستها من مقالي
لقد كان قصدي من تلك العبارة أن أبا عبدالله لم ينتقص من قدر تلك القناة عبر لقاء متلفز مع إحدى القنوات الرياضية التجارية ليعطي بذلك الحق لعصام الدين ليخرج لنا ببيانه الفلته. ومع ذلك أبى عصام الدين إلا أن يطبق المثل القائل " ضربني وبكى وسبقني واشتكى". فأحرج نفسه ببيان جعل الجميع يعاودون النظر في وضع تلك القناة وما تقدمه من مستويات هزيلة لا ترتقي لتطلعات المهتمين في مجال الرياضة.
أما وإن اعتذر الكابتن سامي الجابر على ذنب لم يقترفه فهذا لعمري هي أخلاق الأسطورة التي نأمل أن يستفيد منها عادل عصام الدين ليعي أن الهلاليين وإن أساء من يسيء بحقهم تظل أخلاقهم الفاضلة عنواناً للإحتذاء.
شكراً لك وبارك الله فيك |