| حينما تلامس ابعاد الصورة خيط أحاسيسنا
هنا نشعر بجمالها وعذوبتها ونعيش خيالا
ابداعيا لا يفارق إطار الكون وجماله
شكرا لك اخي ثامر الكاتب الصحفي بس انا لا اعلم اين انت الان
هل لازالت اناملك تداعب السطور والاوراق أم انها على رصيف الراحة
لك مني كامل الاحترام واعذبه |