عندما إستدعته وطنه أجاب لها على الفور مانيش صاحب الـ26 عاماً لاعب نادي بورتو
صاحب الهدفين الرائعين في نهائيات أوروبا 2004 في البرتغال
فقط الحظ:
قال مانيش عن هدفه الثاني على هولندا في نصف النهائي " عندما إستلمت الكره رأيت كلارنس سيدورف قادماً نحوي ,
و الشي الوحيد الذي فكرت فيه هو التسديد أعلى , لأن فان دير سار كبير و كانت الفرصة الوحيده للتهديف . كان هدفاً جميلاً,
و كنت أعلم أنني محظوظ , لكن كنت هناك بعض الإستحقاق في تلك التسديده "
جداً تنافسي:
أضاف مانيش عن تلك المباراة قائلاً " لقد ساعد الهدف على تهدئة الفريق , لكن منحنا هدف بعد دقائق قليلة "
"كانت مباراة تنافسية جداَ, عندما لاحت لنا عدة فرص للتهديف لإنهاء المباراة في وقت مبكر, لكن إنتهينا بعد الكثير من
المعاناة "
إنتصار الأمه:
كل البرتغاليين الذين فازو في هذا المسابقة أثارو العديد من الأفراح , مانيش أوضح مقدار أهمية الفرقه لديه قائلاً
" كما أهديت أهدافي إلى عائلتي , هذه المره أريد تثمين جهود كل الناس الذين لحقو بنا ونحن في الباص من قاعدة الأكاديمية
الرياضية طول الطريق إلى إستاد جويس ألفالاد. صيادين , خيالة , راكبي العجلات .... كلهم إستحقوا هذا الإنتصار"
الإرتفاع الرائع:
هذه البطولة كانت الأساس في إرتفاع مانيتش الرائع. الجناح الأيمن و المتوسط في بنفيكا إسمة الحقيقي هو Nuno Ricardo Oliveira Ribeiro أخذ إسمة المستعار تكريماً من اللاعب الدنماركي مايكل مانيش , تحول إلى أكثر دفاعيه عندما إنتقل إلى
نادي بورتو عام 2002 بعد عام من النزاع في لوز بعد الخلافات مع رئيس نادي ليشبونه .
عام لا ينسى:
موسمة الأول مع بورتو غير فيه تغيير جذري ليؤهله للمشاركه في نهائيات أوروبا.
قواعد المدافع:
إعترف مانيش قائلاً " لقد فزت بكل شي في مراحل النادي الآن أود أن أضيف البطولة الأوروبيه" وهو سعيد بأخذ دور
أكثر دفاعيه و أضاف " كرة القدم كرة شامله و أنا أفعل ما يحتاج ويساعد أعضاء فريقي , سواء كان مهاجماً , أو جناح أيمن
أو مدافع أوسط "
الأعصاب:
إعترف مانيش أن عائلته وضعت في طاحونه هذه السنه وقال " قالو لي قلوبهم لم تعد تحتمل أكثر , لكن أنا دائماً أقول لهم
مبارة واحدة أخرى و كنت على حق وعندما تنتهي بطولة أوروبا سوف نذهب في في إجازه مستحقه لنتمتع بكل الإستحقاقات
التي أنجزناها هذا الموسم . في النهايه عائلتي تستحق لأنهم كذلك يستحقون أن يصبحوا أبطال أوروبا"
أرجوا أن يعجبكم من الموقع الرسمي للبطوله
سلاااااااااااااااام
