جميلة هي النهاية..
اختصرتي ساعة الزمن وجالة أناس كثيرين في كوننا ودنيانا في قصة أقل ما أقول عنها أنها ( هزتني هزا عنيفا ..)) ويعلم الله أني لا أدري لماذا هزتني !! غير أني أدرك شيئا واحدا مهما : أنك كتبت بأسوب ومشاعر قل مثيلهما ..فهنيئا لنا بك معنا
فبارك الله لك في فكرك الراقي وأسلوبك المتدفق العجيب..
الآن حان الوقت لأشرب كأس الشاي وأنا مبسووووط..فقد اتضحت معالم من كنا ننتظرها بشغف..وهي القصة..
ماقصرتي أختي..
تقبلي تحيات أخوك الصغير ..أو الكبير ترى العمر مايفرق معي كثير..<< احم خفت ..هههههه
..سيناتور هلالي.. |