بعد أن تكرم ابراهيم على صديقه و أورده على الماء ، منعه من الشرب وهو في أشد الظمأ
والطامة أن الملام في ذلك هو خالد نفسه ، لتأخره عن الموعد
فلا رد بعزة نفسه وكرامته ، ولاحصل على وظيفة تعينه على همه من الفقر والعازه
مقطع مميز ياطارق كالعادة ، فيه العديد من الصور البلاغية والتشبيهات

إقتباس في تلك المدينة التي بدت كأنها قد أبتلعت الجميع ! وحينما أستقر بهم المقام في معدتها قامت بدورها الفطري في تصنيف الطعام وتوزيعه بين حجراتها المختلفة !

إقتباس وهذه الاضاءات التي أحالت الليل الجميل إلى نهار تأبى فيه الشمس أن تعلن المغيب !

إقتباس بينما أنا بقيت مثل جلمود صخر في بركة لم أحرك مياهها فركدت وتعفنت حولي !

إستمر ياطارق الذهب