حينما تنازل خصمك وانت متاخر عنه بنقطتين وتفوز عليه وتنتزع الصداره من امامه في كلاسيكو العالم فهذه هي قمه الابداع والتعبير عن قوة الشخصية في الميدان ،، وحينما تلعب امام خصمك وانت خاسر اهم ركايز الوسط لديك طوال 35 دقيقه ولم تغير من رتم المباراه فهذه الروعه الحقيقه بعينها ،،
نحن ياساده امام فريق عملاق يقدم لنا سيمفونيه في اللعب المفتوح الممتع في زمن سيطرت فيه خطط اللعب الدفاعية على عقول مدربي الفرق العالميه خوفا من هذا العملاق الاسباني المخيف
(( انهم البرشلونيين ))