@ الحيل اللاشعورية @

في علم النفس مصطلح الحيل اللاشعورية وهو ( مجموعة تصرفات يبديها الإنسان بغية النفور من واقع معين) وغالب من يقوم بها الطفل أو كبير السن , والثاني هو بيت القصيد , فالرمز " كبير السن " لجأ لهذه الحيل أو التصرفات كلها في أزمنة متفاوتة وظروف متباينة ,فتارة ( يبرر ) الإخفاق كفعله مع الحكام ,وأخرى( ينكص) على عقبيه ظنا منه أنها سبيل للخروج من المأزق ,وثالثة يكون( عدوانيا) ليظهر للخصم شجاعة كفعلهم في اللاذقية , ورابعة ( يلغي ) نجاح الآخرين بمخيلته ويصدق شعوره حتى يتساوى الناجح مع فشله , كما قال عن بعض بطولات الزعيم , وخامسة ( يتوحد ) برأيه بعد أن يقنع نفسه بأن الآخرين لا يفكرون جيدا , وأحيانا ( يحلم يقظة ) أنه حقق نجاحات كبيرة , كما في البطولات الثلاث والثمانين المزعومة التي ظهرت قبل شهرين تقريبا , وأحيانا يكون ( سلبيا ) لعدم القدرة على المجابهة , كما حصل في قضية والمدرب ومكتب العمل والعمال . انتهى ...

ما بين الأقواس بعض الحيل اللاشعورية التي يمارسها الرمز , ويتعلمها الرميز من بعده .


@ طينيات @

# قمة السعادة وهو يقطع الكيكة مع آرثر , ويوصي الرميز : حطوا الباقي في الثلاجة .

# ردد كثيرا ( ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا ) المصيبة أنك أنت من يجهل .

# يقال إن طرفة بن العبد سحب الجرايد كلها من السوق , بعد ما سمع شعره يتكرر دون فهم , وهو يقول ( ما بقى لي إلا هالقصيد وتتلعبه بعد ) .

# الأمير الوسيم ( سعود بن تركي ) أعجبني كثيرا وهو يعمل للهلال بصمت , بعد أن امتص فورة الجماهير .

# تناوب الذئب سامي مع أبي الطيب المتنبي في ملء هذه الدنيا وفي شغل الناس , ولازال الذئب مستمرا .

# أجاد خالد التيماوي صنعا بقراره الذكي فاسمه لازال في الوجدان , وسيبقى بإذن الله .

# رغبة آرثر في بقاء ( الكاتو ) ربما يخدم الثنيان , من خلال تحريك الموضوع المجمد .

# ليس شرطا أن يكون لك رأي في كل شيء , فلربما كان الموضوع المطروح اقتصاديا ( مثلا )
وأنت لست ضليع بهذا العلم , لذا فمن العقل والذكاء والأدب ألا تشارك لأنك لن تثري برأيك .

# الغمة التي زالت بحمد الله كشفت الطائفة التي آثرت أن يكون الزعيم فوق كل اعتبار ومنهم الأساتذة : أبو ذكرى , الموج 2000 , سور الصين , وغيرهم .

# أخيرا رحلت يالسلومي ما أصدق , في أمان الله , والله يستر عليك .

# بيت من ذهب : إذا أنت لم تعرض عن الجهل والخنى ** أصبت حليما أو أصابك جاهل .