يعجني النقاش الهاديء
* عندما تحدثت عن الكاتو أبرزت أهدافه في الدرجة الأولى لأنه الحكم الأساسي على المهاجم ولأنها كذلك ميزة كبيرة لم يقدمها أي مهاجم أجنبي وليس محلي في الهلال إلا ربما موسى نضاو .
* إضاعة الفرص جزء من اللعب ... بالعكس وصول اللاعب إلى درجة خطرة وكبيرة من التسجيل تصل إلى خمس مرات في المباراة الواحدة شي يسجل في صالحه لأن ميزة الوصول إلى هذه الخطورة والقرب من المرمى شي متميز جداً ويؤكد على أن اللاعب لديه " حاسة سادسة " في اختيار الإماكن المناسبة داخل الـ 18 ، ومن النادر في كرة القدم أن يسجل لاعب واحد في مباراة واحدة أكثر من هدفين أو ثلاثة .
* سيرجيو عندما شارك مع الهلال كان يضيع فرص محققة رغم قصر الفترة التي شارك فيها وربما حسمه للمباريات ساعد في عدم انتقاده في ذلك ، ومع الإتحاد كذلك أذكر منها مباراة الهلال والإتحاد في كأس ولي العهد الموسم المنصرم عندما أضاع انفراد بالمرمى لوحده أعتقد كانت ستكون هدف ذهبي ( تراه قام يعض برامطه يوم ضاعت
) ، المقصد لو كان سيرجيو نفسه في الهلال وأضاع مثل تلك الهجمة لكان الانتقاد نفسه الموجه للكاتو سيوجه له .
* الكاتو لم يخدم فقط لأنه لم يشارك في المباريات الحاسمة التي تسلط عليها الأضواء بعكس سيرجيو سواء مع الهلال أو الأهلي .
* طبعاً أتفق معكم في الإبقاء على الكاتو مالم يأتى بلاعب معروف وليس للتجربة كما حدث في بطولة الصداقة العام الماضي .
* حتى ولو اضطرت الإدارة الهلالية لإبعاد الكاتو وإحضار لاعب جديد ( في حالة العفو عنه ) أتمنى أن لا يباع عقده مهما كان ، إعارة ويالله بعد
.
* نعود إلى موضوع " إضافة الفرص " ، أرجو عزيزي أن تتابع المباريات العالمية لترى بالفعل الكم الكبير من الفرص المحققة تضيع من أقدام نجوم كبار .
وحلو النقاش كذا
