تكلم الكثير عن قضيه المهاجم في نادي الهلال لهبوط مستوى ياسر في الاونه الاخيرة والكل يعلم أن جريتس في خطته يصل الى المرمى ولكن في النهايه المهاجم من يضيع الفرصه والكل يعلم ذلك وخصوصا أمام النصر وصل إلى المرمى بثلاث هجمات محققه ولكن ياسر أضاعها يعني المدرب سوى الي عليه والباقي على المهاجم وياسر للاسف لم يظهر بمستواه المعهود أمام سيل من الهجمات الهلاليه التي يقوم ببنائها فريق الهلال بنخطيط من هذا المدرب الداهيه جريتس الذي لم يشهد الهلال هذا المستوى من عام 1996 بالطريقه الهجوميه, ولكن هناك عيسى المحياني الذي لو يعلب في مركزه الصحيح داخل الصندوق وبصراحه المحياني ورقه رابحه داخل الصندوق ولكن عيسى ما أخذ فرصته الكامله دائما مايكون بديلا لياسر في الدقايق الأخيره من زمن المباراه وأحمد الصويلح كذلك كلهم أوراق رابحه ولكن ان شاء الله يأخذون فرصتهم ومانحتاج لمهاجم أجنبي.

بالتوفيق للزعيم وبالتوفيق لهذا المدرب الداهيه الذي أنسانا الهلال المدافع بطريقته الهجوميه.