*(لاحياء في الدين )
(( الحياء شعبة من شعب الايمان ))
والصواب ان يقال: لاحياء في تعلم الدين
أعتقد لا شيء فيها لأنها تابعة لنية المتحدث
*البقية في حياتك
ليست تعزية شرعيه
بل هي من الاعتراض على القدر
فكأنه يقول ان للميت حياة باقية
والصحيح ان كل انسان لا يموت حتى تنتهي حياته لا يستقدم ولا يستأخر
وشكراً على الموضوع الرائع |