بالفعل ، المفترض أنْ يكون الرد بنفس الصفحة بذات الصحيفة ، من أجل أنْ يعرف كل من يسيء للزعيم وشبكته العملاقة بأنَّ لها من يدافع عنها00 ولها رجالها الأكفاء00 أطالب مثل من سبقوني بضرورة نشر رد العضو الهلالي(الأستاذ/عبدالرحمن السماري) على صدر الصفحات الرياضية بصحيفة اليوم00 ليكون الجزاء من جنس العمل00 والله الهادي إلى سواء السبيل مع الإشارة إلى أنَّ الإعتذار00 شيء طيب وجميل00 ولكم التحايا00 |