فالهلال حكاية عشق جميلة فصولها لم تنته بعد , عنوانها الذهب و إدمان صعود المنصات و تحقيق الكؤوس يأتي الرؤساء و يذهبون و يمر عليه أجيال من اللاعبين ثم يمضون و يبقى الهلال ككيان يدعمه جمهور غفير و شعبية جارفة تعدّت الحدود و لا عزاء للحاقدين
لازعيم في حضرة الزعيم! مهما عملوا من مؤمرات لاسقاط الزعيم سيضلون خلفه.
مشكور اخوي على هذا الموضوع المميز.