حين كان يوسف في الثالثه والثلاثين من عمره كان يعزف احلى السيمفونيات وكفى.
ارجع لمباراة الشباب حين سجل سامي في النهائي وانظر الى يوسف.
بل وانظر في اخر المباراه ماذا فعل بفؤاد المعروف باللياقه العاليه.
ذلك المساء كان يوسف ابن الرابعه والثلاثين.
بل ارجع الى اخر مباراتين لعبها يوسف امام الاتحاد والاهلي واسأل العامودي كيف جعله يوسف امام المرمى مرتين.
اظن العامودي بعدها ايقن ان يوسف حالة خاصة.
وقتها كم كان عمر يوسف.
والسلام |