[ALIGN=CENTER]تناظر الساعة وليش مستعجل احد معه سامي ويناظر الساعة [/ALIGN]
هذا مانشيت جريدة الرياضية في اليوم التالي للمبارة النهائية بين الهلال والشباب والذي انتهى بفوز وتحقيق البطولةوكان الهلال مهزوم حتى الدقائق الأخيرة بل في الوقت البدل الضائع وكان بعض الجمهور الهلالي قد فقد الأمل وبدأ بالخروج من استاد الملك فهد وودع البطولة ولاكن سامي كان له رأي آخر وقرار اخر وتمكن بفضل الله من احراز هدف التعادل بكره من مسافة بعيدة وأعاد لكل هلالي في ذلك الوقت الأمل والفرحة وكانت فرحة هدف التعادل والتي لا تزال في ذاكرتي حتى هذا الوقت اكثر من هدف الفوز الذي احرزه الجمعان..

هذي حقيقة لها معاني كثيرة لدي حتى ولو كانت في طي التاريخ الذهبي ...