اقشعر جلد أبوالطيب عندما سمع عن من أهلك نفسه يبحث عن معلومة تكذب إنجاز الهلال، تبسم ساخرا من فعلهم:
ومن البلية عذل من لا يرعوي عن
جهله وخطاب من لا يفهم!
ومن يك ذا فم مر مريض
يجد مرا به الماء الزلالا
ابدااااع تشكر عليه، لو كان المتنبي بيننا لأبدع و تفرغ أكثر في وصف الهلال.
سيكون له في كل مقام قصيد و ما اكثرها ان شاء الله |